الصفحه ١٠٤ :
الإمام على حصنه حصن علاف ، وأمر بقطع أعنابه ، وهدم منازله ، ولما فرغ من
أمر ابن عباد تحول بجيشه
الصفحه ٢٠ : عن أحوالها متوفرة ، والمراجع التي يستنبط من منابعها
بحوثه ، ويستقي من مناهلها نصوصه غنية ، والطرق
الصفحه ٢٨ :
وغيره من قصور سبأ مثل قصر سلحين وبينون ، وما ذكره من عظمة سد مأرب ، وما
كتبه مؤرخو اليونان
الصفحه ١٠٨ :
دخول علي بن الحسين جفتم صنعاء وخروج أبي القاسم محمد بن الإمام من السجن ،
وما كان من الأحداث
في
الصفحه ١٢٤ :
صاحب السر وصاحب سر الوحي ومنه حديث ورقة بن نوفل.
(٥) راجع ما كتبه شيخ
المؤرخين ابن خلدون في نسب
الصفحه ٢٠٧ : يتسنّى له الخروج من بينهم ، والتحول عن أرضهم ، ولم يهمل
الدّاعي يوسف بل كتب اليه وعاتبه ولاطفه ولقبه
الصفحه ٢٢٥ : فيه ،
وكتب له ابن أبي الفتوح إلى عنس فأقبل من رؤوسائهم مائة فارس فدخلوا في طاعة
الإمام وبايعوه واستدعى
الصفحه ٣٥٥ :
نزع يده عن الطاعة ، وأقام بأكناف تهامة مما يلي الجبال ، فرح وكتب إلى
الامام يستقدمه ويستدعيه ويعده
الصفحه ٤٢ : ما كتبه مؤرخنا من شرح واضح لمنهجه العصري في كتابة التاريخ ، ولعله من
تحصيل الحاصل أن نقول أن مؤرخنا
الصفحه ٥٨ :
جدّ القضاة آل أبي عقامة قضاة زبيد ، فخرجوا من بغداد في الجيش الذي أنفذه المأمون
لحرب ابراهيم بن المهدي
الصفحه ٨٥ :
ثم كتب الإمام
إلى صعصعة بن جعفر صاحب ريدة فأجاب بالسمع والطاعة ، فوجه إليه الإمام نفرا من
همدان
الصفحه ١٠٣ :
وأصيب فيها الإمام بجراحات عظيمة ولم يتمكن من التوسع في البلاد ، بل ظلّ
شبه محصور ، فلم تطمئن به
الصفحه ١١٥ :
إلى تهامة وكان استقراره بالكدرا ثم إنه طلع منها هذه السنة وأراد
الاستيلاء على جبل ذخار فقتله عبد
الصفحه ١٩٠ :
مؤخر الجيش ، وله لواء أبيض ، وكذلك ألوية الكتائب ، ولما قرب من صعدة بلغه
أن أوّل العسكر دخل البلد
الصفحه ٦٤ : والفراسخ والبرد في الطرقات ، من
حضرموت إلى مكة نحو ستين مرحلة في كل مرحلة جامع (١) ومأذن وبئر ، وجدّد عمارة