الصفحه ١٧ : ء والمغنّين
ونحوهم.
فكانت هذه
الكتب القيمة من أغزر الموارد في الأدب العربي ، وأروع الآثار في التاريخ ، لأنها
الصفحه ٢٧ :
ولكم لحميركم
وكم من مفخر
باق إلى
ميعاد يوم المحشر
لا شك أن
الصفحه ٢٠٦ : عليّ ، وأكثر عجبي من شيخهم الشريف يوسف بن يحيى بعد أن
عاهدني وخلف ، وكذلك عاهدته وأبلغته مراده الخ وكتب
الصفحه ٢٥٧ : ، لما رأى من نفاد ما عنده من المأكول والمشروب ، فعمد إلى محبرته
وكتب وصيّته الأخيرة وآل على نفسه أن
الصفحه ٣٤ : من العار نقل ما كتبه المستشرقون (فالحكمة ضالة المؤمن) ولكن من
العار الجمود عليه والوقوف عند ما رسموه
الصفحه ٣٧ : ، وومضات رائعة تمنّى أن يكون لشعبه مثلها ، فطالع وكتب
واجتهد حتى ظفر بما رامه فانتج وأبرز على الرّغم من قصر
الصفحه ٩٦ :
جميع الأنحاء اليمنية ، كما أشار إلى ذلك كثير من مؤرخي اليمن ، وأسلفنا
الإشارة إليه أيضا.
فلما
الصفحه ٤٨ : من نفاذ ما عنده من المأكول
والمشروب ، فعمد إلى محبرته ، وكتب وصيته الأخيرة ، وآل على نفسه أن يبذلها
الصفحه ٢٠٨ : الشاذ الذي لا غنى فيه ولا منعة ، فمال إلى السّكون وانتظار العواقب ،
وكتب إلى وادعة وبكيل يسألهم
الصفحه ١٩٩ : بحركته إلّا من مهران ، ولما وصل بلد عنس ، أجتمعت إليه
القبائل ، وسألوه ان يطلعهم على ما كتب إليهم الإمام
الصفحه ١٤٣ :
سنتين من الحادث ، وانها وافته المنيّة قبل بلوغ الامنيّة والله أعلم.
أخبار القرامطة واستيلا
الصفحه ٣٣ :
الموجع أن معظم ما كتبوه سطت عليه أيدي الزمان ، ونوائب الأيام ، وكثير من
ذلك خرج من اليمن ولاذ
الصفحه ٣٢٤ :
الشرزة ، فانكسرت همدان ، وقتل منهم نحوا من خمسمائة أكثرهم من سنحان ،
وانهزم السلطان حاتم إلى صنعا
الصفحه ١٩٥ :
ولايتهم ، فقال لهم : يا أهل بيتي أنا أعوّضكم عما كنتم تنالون منها من
وجوه غير الولاية فإنّي رأيت
الصفحه ٣٤١ :
بوصاب شاكيا ما لحقهم من ابن مهدي ، وذلك انه خطب إليهم فتاة لهم فلبوه ،
فطلع إليهم في ثلاثة آلاف من