الصفحه ١١٣ : وعزم ابي القاسم محمد بن الإمام لحرب القرامطة
فيها وصلت
الإمام كتب من الغطريف الحكمي (١) وإبراهيم بن
الصفحه ١٦٠ : يعامله إلى أحمد بن يحيى فسألوه القيام وعاتبوه على ما
كان منهم فبايعوه وحلفوا له ، ووصلت كتب من همدان
الصفحه ٤٤ : يحدثنا
قط فيما كتبه ، من أن نفوذ أمراء ظفار وقلاعهم كانت شحنت بها بلاد الجوف»
ويستعمل
الأقيسة والبراهين
الصفحه ٣٤٧ : ذلك أذن للجنود بالعود إلى
بلدانهم.
وفيها وصل
الشّريف ابو الفضائل علي بن إدريس السليماني من أرض وساع
الصفحه ١٥٩ : ء الزمن ولا غيره شيئا من الحوادث التي من بعد وقعة نغاش إلى سنة عشر.
وفاة الإمام المرتضى محمد بن يحيى
الصفحه ٣٦٢ : » (٦)(٧) في فضائل أهل البيت عليهم السلام وكتاب «اصول
__________________
(١) عبس مدينة
بالشمال الغربي من
الصفحه ١٠١ :
الفضائل والنهى
سيف الإله
وكاسر الأصنام
صنو الرسول
وخير من وطى
الصفحه ١٢٢ : منه الإنسانية والحق والفضيلة ، حتى أفضت به الحال في تجاوز
الحد إلى قتل قثم وعبد الرحمن ابني عبيد الله
الصفحه ٤٣ :
كتب التاريخ التي بأيدينا ما يدل على حدوث ما ذكره عمارة فيما بين صنعاء
وصعدة ، وبين زبيد وصنعا
الصفحه ٨٠ : طرقهم ، بعد الذي كانوا فيه من الجدب والقحط والخوف والعداء المستحكم ،
قال كاتب سيرته : ولقد أخبرني بعضهم
الصفحه ٢٠٥ : الزيدي فيما شكاه ، وأراد الصلح بينهما ، وكتب
بذلك الى الزيدي ، فكان حظّ الوساطة والكتاب من الزيدي الإهمال
الصفحه ٢٨٦ :
الخطّاب بن الحسن قصيدة تضمّنت وقائع ابن مهدي كتبها إلى الشريف غانم بن
يحيى بن حمزة بن سليمان صاحب
الصفحه ٣٢ :
اليمن الى المغرب طريقا من غير السويس ، والمسلك هنالك ما بين بحر السويس
والبحر الشامي قدر مرحلتين
الصفحه ٨٤ : السنة وصلت كتب الدّعام بن إبراهيم إلى الامام الهادي ، يستمد منه الولاية على
ما تحت يده من البلاد
الصفحه ٣١٨ : ميل.
(٥) في الأصل كتبه
هكذا ثم كتب فوق الكلمة عوير (ظنا) : وبنو عوير من قبائل سحار في الجنوب الغربي