الصفحه ٩٩ :
والبون ، ولقيهم في الطريق عدد كان أرسله عبيد الله بن محمد الحسيني ، عامل
الإمام على ضهر لمن بشبام
الصفحه ١١١ : وصل هذا الكتاب إلى المفسدين أجمع رأيهم على مناجزة
العامل ، والقضا عليه ، فبادروا من ساعتهم عقيب قرا
الصفحه ١٧٤ : ، وكان على جانب من الدهاء والفطنة
ميّالا إلى الدّعة محبّا للمسالمة ، استمر على عهده لمولاه لم يطمح إلى ما
الصفحه ١٩٣ : ء ومخاليفها ، ثم كتيبة يحيى بن المختار ، وكان عامل
الإمام على همدان فتحرك بهذه الجموع لثلاث خلون من المحرم
الصفحه ٢٠٩ : وجاءه على فرس ليس معه إلا خادم ورجل من
همدان ، واعتذر للإمام وأظهر النّدم على ما فرط منه ، وعرض على
الصفحه ٧١ : ، وقام بعده المتوكل فاستعمل على اليمن جعفر بن دينار ،
فأقام فيها أياما واستخلف ولده محمد ، وخرج إلى
الصفحه ٧٩ : ، وكتاب المسترشد ، وكتاب الرد على أهل الزيغ ، وكتاب الإرادة
والمشبه ، ومنها كتاب الرد على ابن الحنفية في
الصفحه ١٢٠ : ظهورها بالعراق ، وهي
القرامطة وهذه أولاهما في الظهور ، فإنها ظهرت بوادر شرّها في عهد المعتمد على الله
الصفحه ١٦٨ : عن المنكر
فمال اليه كثير من الناس ، واصطلح هو وأخوه وتحالفا وأقاما على ذلك أياما ، ثم نهض
القاسم إلى
الصفحه ١٧٣ : ، والإمام المرتضى كالأسير بين أولئك ، فعامله أسعد معاملة رفق وكرم ، ولم
يزل حريصا على موالاة الإمام الهادي
الصفحه ٢٤٨ : قد رآها قط ، وإنما أرادت استثارة
حماسته وحماسة القبائل اليمنية بذلك ، هكذا نصّ عليه المؤرخون
الصفحه ٢٩٨ : منهم مقتلة عظيمة
واستمرت الولاية إلى أن مات سنة ٥٣٣.
ظهور الإمام علي بن زيد وقتله
ودخلت سنة ٥٣١
الصفحه ٣١٩ : على الله
ودخلت سنة ٥٤٥
فيها اجتمعت الأشراف في مدر من بلاد حاشد ، للنظر فيمن يصلح للإمامة والقيام
الصفحه ٣٤٤ :
علي فدوّخ البلاد وذلّت لهيبته الأمراء والملوك وسيأتي تمام خبره وخبر أخيه
عبد النبي بن مهدي بن علي
الصفحه ٣٤٥ :
رجل من آل القبيب ، واجتمعوا في داره بناحية القطيع (١) من صنعاء وبلغ علي بن حاتم خبرهم ، فنهض إلى