الصفحه ٢٩ : .
__________________
(١) تعليقات الأمير
شكيب على ابن خلدون.
(٢) هو الاستاذ
المعاصر معروف الارناؤود في كتابه سيد قريش.
الصفحه ١١٨ :
عرفها التاريخ حركة الاسماعيلية ، فقد قدروا على توفيق ما لم يوفق من مصالح
طبقات النّاس المتباينة
الصفحه ٥٣ :
طاقته ومستطاعه من نسخ دؤوب وتعليق وتحقيق آملا أن يكون خدمة متواضعة لتراث هذا
الرجل الوطني العظيم وإفادة
الصفحه ٧٢ :
على الحال الذي هو عليه الآن (١) (في القرن السابع) ، ولم يزل ابراهيم بن محمد بن يعفر على ولايته الى
الصفحه ١٢١ :
إمامهم يخرج منه ويقيمون على باب ذلك البيت فرسا بسرج ولجام ويقولون للطغام
هذه الفرس لركاب المهدي
الصفحه ١٩٤ : اقمتم بما شرط على أسلافكم
تممت لكم ، فقال النصراني : وما ذاك أيّها الامام ، فقال له الإمام : النّبي صلى
الصفحه ١١٤ :
يثق الإمام بما بذلا حتى أرسلا جماعة من ثقاتهما إليه ، ليوجبوا عليه
الحجّة وسألوه أن يرسل إليهم من
الصفحه ٢٠٢ : ورور ، والزّيدي إلى ذمار ، واستعمل على صنعاء هلال بن
جعفر العلوي.
وفيها ارتفع
سعر الطّعام بصنعا
الصفحه ٢٢٦ :
العيون والشرقي في لآلية لهذه سلسلة الحوادث والله أعلم.
قيام علي بن محمد الصليحي وأخباره
قال
الصفحه ٢٧٣ :
الشطرنج قال فلما أراد الله تعالى رجوع الأمر إليّ لعبت أنا وحسين بن القم
وليس معنا إلا أبوه على
الصفحه ٢٧٧ :
سليمان بن عامر الزّواحي ، وأشار على الدّاعي سبأ بمراجعة إمامه المستنصر (١) العبيدي ، فانصاع الداعي
الصفحه ٣٦١ : السلطان علي بن حاتم أكرمه وأقام عنده أياما يستثير حماسته بالأشعار
ولطائف الأخبار ، فمن ذلك قوله
الصفحه ٣٦٨ : على
صنعاء بعد بني الصليحي ..................................... ٢٨١
الحرب بين الخطاب ابن
ابي الحفاظ
الصفحه ٥٩ : وبيحان والحجاز بأسره (١) وقلد مولاه جعفر الجبال واشترط على أهل تهامة ألّا
يركبوا الخيل ولم يزل مواليا
الصفحه ٩٧ :
فتح صنعاء وأهلها جبرية (١) ، وكان فيها سبعة آلاف فقيه ، وكانوا يصلّون خلف الهادي
عليه السلام