الصفحه ١١٥ : من
البلدان وأسّسوا دولة بالبحرين ، وامتذ نفوذهم إلى الحجاز واليمن كما سيأتي ،
وغاية نحلتهم تعطيل
الصفحه ٢١٣ : انفذه الزيدي إليه مصنوع على لسانه صنعة ابراهيم الطبري وكوبل بن أبي
بحر ، وانهما عملا باسم محمد بن القاسم
الصفحه ٢٢٧ : وبحره ، وهذا شيء لم يعهد مثله في جاهلية ولا
اسلام هذه رواية الخزرجي بالفظه تقريبا (١) ، وقد اعتبر قيام
الصفحه ٢٣٢ : رجل قد طما في بحر الغرور وعلا في
أسفل الأمور ، يخبط العشوى في تجبره ، ويمشي الخيلا بتكبره ، إلى أن قال
الصفحه ٢٣٩ : مدينة زبيد ،
وامتد نفوذه إلى جزائر البحر الأحمر وأمر أخاه محمد بن علي بأختطاط مدينة النهر ذي
جبلة قال
الصفحه ٢٤٠ : هنالك أمور يطول شرحها ، ولم
تخرج هذه السنة ، حتى استولى الصليحي على اليمن سهله ووعره وبره وبحره إلّا
الصفحه ٢٤٩ : تحقق هزيمة أصحابه ركب الخيل في خواصه ،
وأهل بيته إلى الساحل ، وقد أعدت له في البحر السفن فركبها إلى
الصفحه ٢٧٠ : البحر ، وما يدخل منه إلى عدن
واليه أمر المدينة أيضا ، واستخلفهما للسّيدة فحافظا على العهد ، وكانا يحملان
الصفحه ٢٧٨ :
يسيل من جبال ريمة الاشباط ويصب في البحر الأحمر من ساحل الطائف ما بين وادي سهام
ووادي رمع.
(٤) افعم
الصفحه ٢٨٨ : المهدي فيملأ الأرض عدلا كما ملئت ظلما.
وقال (المسعودي)
في مروج الذّهب ، ولما حبس إبراهيم الامام بحرّان
الصفحه ٣٠٢ : تعر ، وهو على ارتفاع ٣٠٠٠ متر من البحر.
(٤) ثعبات : محله
واقعة في سفح المتصل بجبيل الحجملية والتي
الصفحه ٣٠٦ : ، فنزل على بني بحر ، وأرادهم على القيام معه
__________________
(١) الربيعة قبائل من
أسفل نجران انظر
الصفحه ٣١٣ : مشائخ بني جماعة فأخبرهم بخبره
فأجابوه بالسمع والطاعة ، وانضم إليهم بنو بحر ، وقصدوا ابن القدمي إلى مجن
الصفحه ٣٤٩ : العيون (ص).
(٤) أبين : مخلاف
مشهور على ساحل البحر الهندي شرقي عدن.
(٥) ختر : غدر
والختار الغدار
الصفحه ٣٥٦ : شاع من
الطّغيان والمنكر ، وظهر من الفساد في البر والبحر ، لم يسعني في دين الإسلام ولا
جاز لي في مذاهب