الصفحه ٣٠٢ : حصن ومدينة ، من ذلك جبلة وإب
والتعكر (١) وحب (٢) ، ونزل منصور بن المفضل إلى حصن تعز وصبر (٣) ، وهو أول
الصفحه ٣٢٩ : حلقتا البطان ودامت
الحرب من أول النّهار إلى آخره ، ثم حملت خيل حاتم على أصحاب الإمام حملة واحدة
فأفترق
الصفحه ٣٣٣ :
إلى آخرها :
وبعدها رجع إلى الجبجب ، ومكث إلى آخر شهر شعبان من السّنة ، وطلع مغرب بلاد خولان
، فصام
الصفحه ٣٣٨ :
ألف مضوا بين
مأسور ومجتزر
ولما دخل
الإمام صنعاء واستتب له الأمر ، انتقل إلى بيت بوس
الصفحه ٣٥١ :
إلى آخرها وهي
طويلة تشهد له بالابداع وسعة الإطلاع (١) قال صاحب انباء الزمن (٢) نقلا عن بعض
الصفحه ٣٥٧ :
الكرام ، أن أتسربل سرابيل الونى ولا أسدل على نفسي أستار الهوينا ، ولا
أركن إلى زهرة الحياة الدنيا
الصفحه ٣٥٨ : إلى عدوّه وإنجذابه إلى فخّه وبذلك هلك وأهلك.
(وغرة مرة من فعل غرّ
وغرة مرتين
الصفحه ٦١ :
وعاد إلى بلاده بجبل الرس ، ولكن اضطراب أحوال اليمن اضطر كثير من رجالها
المفكرين وزعمائها النابهين
الصفحه ٧١ :
وفي أنباء
الزّمن (١) ان الذي حارب يعفر بن عبد الرحيم هو هرثمة وانه بقي إلى
أن مات الواثق سنة ٢٣٠
الصفحه ٩٨ :
وشبام ، وقدم (١) ثم وجه ابنه ابا القاسم في جماعة من الجند إلى بلد
همدان ، وبقي في عدد قليل ، فطمع
الصفحه ١٠٤ : إلى بلد وائلة ، وكانت قد أحدثت في طريق نجران أحداثا
أيام كان الإمام بصنعاء قال مصنف سيرته (١) : فغدا
الصفحه ١١٢ : ، وذلك آخر رجب.
ولما رأى ذلك
ابن حميد ، تحول من ميناس إلى الهجر لتلافي الخطر ، وتأييد من بقي ، فشدد
الصفحه ١١٤ : ابنه أبا
القاسم إلى خيوان ، وأمره أن يكون على أهبة ، فإذا جاءته كتب من زبيد سار لحرب
القرامطة ، إلى
الصفحه ١٣٤ :
طيشهم والتقلب) فسرعان ما رجعوا إلى ما ألفوا فحرس العامل غفلته منهم ولم
يطابق بين جفونه ، وأمعن في
الصفحه ١٤٣ : وفرّ
صاحبها إلى المهجم فاستباحها وقتل من أهلها خلقا كثيرا وسبى نساءها ، وأقام بها
سبعة أيام وعاد إلى