الصفحه ١٧٠ : تجارها ضريبة المكس (١) فنفروا من البلدة وتركوها (أقفر من جوف حمار (٢) فأرسلت بنو سعد إلى ابن الضحاك انك
الصفحه ١٨٣ :
وغيرهم ، فاقتتلوا ، ودارت الدائرة على أسعد ، فانهزم الى حدين (١) ، وعاد الإمام وقد ربح المعركة
الصفحه ٢٥٢ : والحركات المتواصلة ، فحشد
عساكره ، وجمع قرابته ، وخرج على رأسهم إلى وادعة ليضايق الأشراف ، ويشدد الوطأة
على
الصفحه ٢٩٦ :
طريق البصرة وطريق حضرموت
قال في انبأ
الزمن ودخلت سنة ٥٢٤ (١) فيها انقطع الطّريق من اليمن الى
الصفحه ١١١ : وصل هذا الكتاب إلى المفسدين أجمع رأيهم على مناجزة
العامل ، والقضا عليه ، فبادروا من ساعتهم عقيب قرا
الصفحه ١٦٧ :
إلى نجران فأقام بالهجر ، والحرب بينه وبين حمدان نجران ، ثم عاد إلى برط.
ودخلت سنة ٣٢٤
فيها ظهر
الصفحه ١٨١ :
ولم يزل القتل فيهم الى ان دخل الليل وصاروا الى جبل الصّمع (١) فقتل من بني الحارث ستين رجلا ، ومن
الصفحه ٢٥٤ : يتمكّن الإمام من إنفاذ ما أراده ، وواصل السّير إلى كوكبان ، وحدثت
بين رجال الحصن ورجاله مناوشة ، وبينما
الصفحه ١٠٣ : كذلك إلى مغادرة صنعاء
تفاديا من عواقب الفتن المستمرة والغارات الدائمة ، أضف إلى ذلك ضعف المالية فقد
طلب
الصفحه ١٦٨ : الحسن إلى الغيل (١) ، ولقي المختار في جماعة من بني سعد ويرسم (٢) ، وغيرهم ، وأظهر الأمر بالمعروف والنّهي
الصفحه ١٧٨ : وردان والأسمر بن أبي الفتوح وآل الضحاك
فيها (١) تغلب مولى آل يعفر علي بن وردان على صنعاء وثار الأسمر
الصفحه ٢٢٠ :
واحرق بعض دورها وقتل جماعة من أهلها ورجع الى عيان (١).
وكان قد وثب
على صنعاء ذعفان وابن أبي حاشد
الصفحه ٢٥٣ : للإيقاع بكل من يميل الى المكرم أو يقبل أحدا من رجاله ، ثم
ان المكرم نهض من صنعاء إلى ذروة (١) ، ونهض
الصفحه ٣٤٤ : في موضعه ان شاء الله.
وفي هذه السنة
سار الإمام احمد بن سليمان من ذمار إلى عيّان على طريق الجوف لما
الصفحه ٨٤ :
الدعام وكتبه
إلى الامام ، انتقال الإمام إلى خيوان وأثافت خبر الصلح وغدر أرحب بن الدعام وفي
هذه