الصفحه ٤١ : ملخص ترجمة
حياة الشهيد المطاع من كتاب نزهة النظر يضاف إليها أنه سجن مع أخيه محمد المطاع ،
وعلي الشماحي
الصفحه ٤٣ : والكذب في تتبع الأخبار ان بعض المؤرخين لم ينظروا إلى التاريخ النّظرة
التي يستحقها من اهتمام وعناية ، وقد
الصفحه ٤٩ : يبتلعهم الفناء في ظلمات مهاويه وينظمهم التاريخ
في فجائعه ومآسيه ، وثب عليهم بجنود متعطشة» الخ.
إلى آخر
الصفحه ١٢ : العام الأول تاريخ هذه الأمة زادها الله شرفا وعلوا وأعاد
عليها سالف مجدها وهداها إلى منهج الحق وصراطه
الصفحه ٧٨ : إلى الذروة العالية
النبوية ، أن يبلغ هذا الكمال ، ويفوز بمحاسن الخلال ، وقد قال صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٨٧ :
المقام بينهم ولا أستحل أقاتل بهم) وامر برد جميع ما نهب ، وارسل إلى أهل
اثافت ، من كان له شي
الصفحه ١٤٥ : التّقوى
فإذا ظهرت الظلامات ، وجب على أولياء الله ان ينهوا عن الفساد كله ويردوا الحق إلى
مواضعه ، ويزيحوا
الصفحه ٢١ : اختراعات اليونان ، هذه ملاحظة دقيقة وتعارض
النظرية التي تقول بأن كلمة اليمن تعني ناحية اليمين ، كما أن بلاد
الصفحه ١٨٤ :
ثبت على ما تحت يده وقنع به ، وفي انبأ الزمن (١) وغيره انه لما عاد الإمام الدّاعي من مارب إلى ريدة
الصفحه ١٣١ :
فارسل الدعام ولده الحسين في عسكر إلى صنعاء وكتبا إلى الامام الهادي عليه
السلام يعلمانه بما كان
الصفحه ٩٠ :
قال السيد العباس مؤلف السيرة (١) (ووصل خبر الدعام انه لما صار إلى بلده أمر بالأذان بحي على خير
الصفحه ١٥٠ :
وأخرباها ، وكان فيها (١) عاملا للإمام فاخرجاه إلى المراشي (٢) فنهض الإمام لتأديبهما في عسكر كثيف
الصفحه ١٨٥ :
فخرجوا وقاتلوا الإمام وأصحابه ، وهزموهم ، وذلك في رجب سنة ٣٨٢ فرجع
الإمام الى ريدة ، وأقام بها أقل
الصفحه ٢٠٣ :
إلى الإمام يوسف الدّاعي يستدعيه اليه فتلقاه إلى مشرق همدان ، وتحالفا
ورجع الداعي إلى ريدة ، وفي
الصفحه ٢٤٧ : .
رجوع الشريف الفاضل إلى اليمن
ذكرنا موت
الأمير جعفر بن القاسم والد الفاضل ، وعزم الفاضل إلى أهله بعد