الصفحه ٢٧٩ : مدحهم بشيء من الشعر مع
الإنالة ، وإلى ذلك أشار ابن القم بقوله (٢) :
ولما مدحت
الهزيري ابن احمد
الصفحه ٢٨٣ :
اذا طاشت
الأحلام أروع باسما
ودخلت سنة ٤٩٣
وما بعدها إلى سنة ٤٩٨ فيها مات جياش بن نجاح
الصفحه ٢٩٤ : يرسل الساق إلّا ممسكا ساقا) ثم أنه تطاول ،
وطمحت نفسه إلى الملك ، فاحتال على سيده وقتله بالسمّ ، وملك
الصفحه ٣٠٠ : النصر لسبأ بن أبي السعود ، بعد
إنفاق أموال طائلة ، وتنازل لأصحابه إلى درجة تدلّ على كمال عقله وعلو همته
الصفحه ٣٠٣ :
إلى آخرها قال
في اللالىء المضيئة : كان عليه السلام في العلم والعمل والشجاعة الغاية والنهاية ،
ويقال
الصفحه ٣٠٨ :
بالمعظّم ، ونعت وزيره الشيخ بلال بالنعوت الجليلة.
وقد أشار إلى
الرسول الموفد صاحب أنباء الزمن
الصفحه ٣١١ :
الجيش منه عزيمة
يشين بها من
كل شأن له شانا
إلى آخرها
فأجاب الإمام عليه بقوله
الصفحه ٣٤٣ : ، وهمّ بمحاربتهم لإساءتهم إلى
أصحابه ، ثم انه ترك الكل ، وعاد إلى ذمار ، وفي أثناء الطّريق راجعه أصحابه
الصفحه ٣٤٩ :
وقال الخزرجي (١) نقلا عن صاحب العقد الثمين (٢) إنه لما رجع من الجند الى زبيد أقام بها أياما ثم مرض
الصفحه ٥ : الرّحيم
من القضايا
المسلمة تقدم العلوم والمعارف في هذا العصر ، وارتقاء العقل البشري إلى غاية قصر
عن
الصفحه ٣٥ : الدولة الحميربة ، وإليها
ينسبون كل عظمة ، وبعض مؤرخي اليونان أشار إلى دولة معين بعدة كلمات
أحمد بن أحمد
الصفحه ٣٧ :
مقدمة المحقق
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد لله وصلى الله
على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم
لا
الصفحه ٣٩ : ـ يخيل إلي ـ لم يستطع انجاز عمله لأسباب قاهرة ،
والذين انهوا عملهم هم ثلاثة المطاع في العمل الذي بين يديك
الصفحه ٥٣ : ولعمري
ان تفهّم القلم المسماري وحل رموز المسند أقرب إلى الفهم من تحريف النّاسخ وسوء
فهم الماسخ لتلك
الصفحه ٩١ : أراد تثبيطه ، وبذل كل مجهود في صدّه عن المسير ، وصمّم الإمام
على المضي إلى ما أتجه إليه فأيس ابن عباد