الصفحه ٣٣ : لأنباء عن الحقيقة. وزيادة على تقادم العهد ، ميلهم
العظيم إلى المجد السالف والتغني بمفاخر الآباء والأجداد
الصفحه ٣٤ : الغلة لما هنالك من مجاهل لا
تهتدي الأفكار إلى مهيعها ، والحل الوحيد لهذه المشكلة إنما هو درس الآثار
الصفحه ٥٠ : سقوط العمران وتدهور البلاد.
فهذه دولة آل الحجورى وقد انشغل الإخوة بينهم البين بالتقاتل على الملك كان
الصفحه ٩٥ : بالخطبة وضرب السكة ومن أولئك آل يعر (٢) وبني زياد ، وهؤلاء وأولئك وجد فيهم الصالح والطالح ،
ومن خانه البخت
الصفحه ١٢٤ : .
قال الجندي في
تاريخه (١) ، كان علي بن الفضل من عرب يقال لهم الاجدون ينسبون إلى
ذي جدن ، وكان شيعيا على
الصفحه ١٢٦ :
بجبل مسور ، به وال انتزعه (١) منه ، وكتب إلى ميمون بخبره بقيام أمره وظهوره على من
عانده ، وبعث له
الصفحه ١٧٢ : الحميري في كحلان وحمل في تابوب إلى
شاهرة (١) ضلع التي حبسها على جامع صنعاء الكبير ، ودفن بها ، وكان رحمه
الصفحه ١٧٣ : وأولاده ، حتى الممات ، وقد وصفه كثير من
مؤرخي الآل بكرم الطّباع وسلامة المعتقد.
قال الخزرجي
واستولى
الصفحه ١٨٦ : ء مضطربا تارة يتغلّب عليها الامام
الدّاعي وابن أبي الفتوح ، وتارة آل الضّحاك ، وكانت همدان وحمير وخولان
الصفحه ١٩٦ : (٢) الى حدود إبن أبي الفتوح في ناحية صنعاء ومشرق بلاد
همدان جملة وبلاد حمير ومغارب مخلافك كالصيد (٣) وشاحذ
الصفحه ٢١٧ :
يزعم أنه حيّ لم يقتل ، وأنه المهدي الذي بشّر به النّبي صلى الله عليه
وآله وسلم ، وكان على هذا
الصفحه ٢٢٧ : ، وبهذه الوقعة يضرب المثل في اليمن ، ثم سار الصّليحي إلى صنعاء فملكها
وطوى اليمن طيّا ، سهله ووعره وبره
الصفحه ٢٤٦ : ، وقعات مشهورة ، ولم يزل مجاهدا في سبيل
الله فقصد صنعاء في جيش عرمرم ، فوصل إلى موضع في الخشب يقال له
الصفحه ٢٦١ : هنالك.
وفيها سار
الفاضل إلى بلاد الشرف ، فملك حصن نوسان (٢) ، وطرد عامل الصّليحي وأقام بنو سان ثمانية
الصفحه ٢٦٤ : ، أنتهت بهزيمة الصليحي ، وعاد في حافرته إلى صنعاء واجتمعت القبائل ،
بجوار صنعاء ، ووصلت خيل الأمير ذي