الصفحه ١٤٤ :
من صنعاء ودخول القرامطة إليها فدخل إلى ناحية منها ، وخرجت عنها القرامطة
لقلتهم ، وقدم أيضا أسعد بن
الصفحه ١٤٨ : على ابن كبالة وقتله ، ثم انتقل الى
كحلان لما بلغه ان بعض رجال من كحلان يكاتب القرامطة ، ثم ان ابن فضل
الصفحه ١٤٩ :
يعفر أخاه عبد الله إلى ثاه من بلاد رداع فقبضها.
وفيها ظهر
المذهب الشافعي في بلاد اليمن وكان
الصفحه ١٥٣ : الشريف ، وقد أشار إلى ذلك أبو
الحسن علي بن منصور الحلبي المعروف بابن القارح في رسالته التي كتبها إلى أبي
الصفحه ١٥٤ : الطّبيب ، ولما كانت هذه الرسالة قد طبعت ونشرت ، وهي مشهورة اضطررنا إلى
الإشارة إليها صونا للحقيقة
الصفحه ١٥٥ : بالرؤوس إلى بغداد في شهر القعدة من هذه السنة واستخلف على أهل تلك
الجهة إبراهيم بن اسماعيل بن العباس
الصفحه ١٥٦ : له بيت الورد (٢) فدامت المعركة ، من صلاة الظهر إلى غروب الشمس ، ثم
ولّت القرامطة الأدبار ، فنهض عسكر
الصفحه ١٦١ : وقتل الحسين بن
الهادي وجماعة من أصحابه وانصرف كل إلى مكانه واشتدت علة أحمد بن يحيى فانصرف إلى
صعدة
الصفحه ١٦٣ :
عذيري من قحطان
اني مشتك
عواديكما
ظلما وخذلا فانكرا
إلى أن قال :
وأصبحت
الصفحه ١٧١ :
التجار ، ومضى القاسم إلى غيل جلاجل (١) فاستنصر بابن عمر السنحاني ووادعة ، فخرج معه منهم ألف
رجل
الصفحه ١٧٧ : فيها ما يستحق الذكر الى
سنة ٣٤٤ ، قال (٢) : وفيها وصل المختار ابن الناصر إلى ريدة ، فخرج إليه
ابن
الصفحه ١٨٩ : ، ودخل صعدة ، فمكث بها أيّاما ، ثم أنتقل الى عيان (١) واستخلف على صعدة ولده جعفرا ، وجعل خراجها وخراج ما
الصفحه ٢٠٠ :
كمثل الضّرب
في صور الحساب
ورجع الامام
الى صعدة وقد أيس من نيل وطر ، أو ادراك غاية بتلك الجموع
الصفحه ٢٣٥ : المجانيق والعرادات وعظم الحشد إلى تلك البقعة ، حتى كان
يخيل للسّامع أن الأرض ترتج وتضطرب ، عند ضرب الجباجب
الصفحه ٢٤٣ :
إلى الصليحي ، يعلمه بذلك فسيّر الصليحي من ركابه خمسة آلاف حربة في طلب الأحول
وقتله ، قال الأحول نفسه