الصفحه ٧ :
ماضي الأمة لا يموت أبدا ، ولكنه يكون حيا) تاريخه إلى آلاف السنين يستوحى
منه.
فدراسة التاريخ
إذا
الصفحه ٨ :
يمت إليها بصلة عن كل ما في الوجود ، كل ذلك رغبة في العلم ، ووصلة إلى فهم
الشعوب وعاداتها وأخلاقها
الصفحه ١٦ : التاريخ لتأخر زمانه عن زمن النهضة العربية الإسلامية ، وظلت آثاره آنفا لم
يمط عنها اللثام إلى أن شرع الغرب
الصفحه ١٨ : فعمد الى الجمع
بين الحوادث والتراجم فجاءت مؤلفاتهم : «كجونية العطار».
ومما هو جدير
بالذكر هنا لعلاقته
الصفحه ٢٠ : الموصلة الى الغاية معبدة أو قريبة
(١).
ولكن قل لي
بربك أيها القارىء ما ذا يقول الباحث المفكر المنصف
الصفحه ٢٣ :
المؤنق ، والفخر التالد ، وما يشبع رغبات الباحثين ، وسد فراغ الخزائن ، ويسدي إلى
التاريخ والإنسانية أعظم
الصفحه ٢٤ : ملكه من الهند إلى اليمن ، وذلك يدل على ما كان لهذه القطعة
المباركة من مكانة في نفس ذلك الفاتح العظيم
الصفحه ٢٧ :
ولكم لحميركم
وكم من مفخر
باق إلى
ميعاد يوم المحشر
لا شك أن
الصفحه ٢٨ : ذات الروائح الذكية ، إلى أن
قال : دعائم بيوتهم تلمع بالذهب والفضة ، وأبوابهم من العاج مزينة بالجواهر
الصفحه ٥١ : وأخرى بحروب وقلاقل وشقاء وما ذاك إلّا ان اليمن مني بولاة جور طغاة.
ويدفعه
استطراده هذا إلى أن يربط
الصفحه ٥٩ : الى حلي بن يعقوب ، وملك من الجبال الجند وأعماله
ومخلاف جعفر ، ومخلاف المعافر وصنعاء وأعمالها ونجران
الصفحه ٦٣ :
المتولي لجميع شؤون سيده فلما مات سدّ مسده ، وذب عن ملك مواليه ووازى الصبي ،
واخته ، وملك آل زياد يومئذ
الصفحه ٧٩ : مرهف وقريحة خصبة مواتية أضف إلى ذلك ما كان
عليه من لين الكف وكثرة الإحتمال والزهد والورع ولعلما
الصفحه ٨٠ : ماله فيهم حيلة ، حتى
وقع بينهم عشرون قتيلا ما استوى له صلح بينهم) (١).
ولما دخل
الإمام صعدة ، كتب إلى
الصفحه ١٢٩ : آله الكرام ، وأباح لتابعيه
الخمور ، وإتيان الذكور ، وارتكاب المحرّمات من نكاح البنات والأمّهات ، وأسقط