الصفحه ١٣٣ :
قالوا إمامهم
اله قادر
كذبوا عليهم
لعنة وصغار
فانهض نصرت
عليهم فابدهم
الصفحه ١٥٢ : أسعد ووعده المشاطرة فيما يملك
، فرحل الشريف إلى المذخيرة واختلط برجال الدولة ، ووضع لهم الأشربة ، وركب
الصفحه ١٥٩ : ء الزمن ولا غيره شيئا من الحوادث التي من بعد وقعة نغاش إلى سنة عشر.
وفاة الإمام المرتضى محمد بن يحيى
الصفحه ١٦٢ : ٣٢٥.
تتمة أخبار ثورة قبائل صعدة
اشار صاحب
أنباء الزمن إلى خبر ثورة القبائل الصعدية بكلمة واحدة
الصفحه ١٧٥ :
واستمر حسن بن
منصور نافذا الكلمة ضابطا لما تحت يده من البلاد ثلاث [سنوات](١) الى سنة ٣٣٦ كما في
الصفحه ١٧٩ :
ظفر بولدين لعلي بن الفضل وجماعة من رؤساء القرامطة فأمر بقتلهم ، وبعث
برؤوسهم إلى مكة أيّام الموسم
الصفحه ١٨٢ :
الدّاعي ، وبادر مسرعا ، وسار إلى ضلع فتلقّاه إبن أبي الفتوح في ميدان
عباد آخر شعبان من السنة ودخلا
الصفحه ٢١٠ : الإمام القاسم إلى عيان ووفاته عليه السلام
ولما أيس من
القبائل ووعودها الخلّابة ، رجع الى عيان وقد تفهت
الصفحه ٢٢٩ : ، وكان حتروش حين تقدموا تأخر هو
إلى صنعاء فأمّنه الصليحي وأكرمه واتخذه جليسا ، وكانت قبائل اليمن ذلك
الصفحه ٢٥٩ :
تجاوزنا يا
رسول عن البلاد
وحثّ إلى
ديار بني زياد
واتحف حضرة
الصفحه ٢٦٦ : خسارة فادحة ، من الرّجال
والأموال حتى أنتهوا الى أقر (١).
وبعد هذه
الحوادث المظلمة اتفق رأي الشريف
الصفحه ٢٧٣ :
الشطرنج قال فلما أراد الله تعالى رجوع الأمر إليّ لعبت أنا وحسين بن القم
وليس معنا إلا أبوه على
الصفحه ٢٧٥ : وصيته في الدعوة إلى
الأمير الكبير الداعي سبأ بن أحمد الصليحي وفي الملك إلى زوجته الحرة السيدة. وقال
الصفحه ٢٨٠ : :
فأضحى كظهر
الفحل جبّ سنامه
يدبّ إلى الأعداء
احدب باركا
ثم انه طلع
المفضل واليا
الصفحه ٢٨٥ :
ما كان بينه وبين أخيه :
وأغراه أقوام
إلى أن أصابني
على الأمن
فالله الغداة