الصفحه ٦٤ : والفراسخ والبرد في الطرقات ، من
حضرموت إلى مكة نحو ستين مرحلة في كل مرحلة جامع (١) ومأذن وبئر ، وجدّد عمارة
الصفحه ٦٦ :
ومكاتبتهما له شكاهما إلى سيده مرجان ، فقبض مرجان عليهما وسلمهما إلى نفيس
فأخذهما وعمر عليهما جدارا
الصفحه ٦٩ : أحد قبله ، كان
لا يسأل أحدا عن نسبه فينسب إلى حمير إلّا قتله ، ولم يترك لهم ذكرا حتى أمر بقلع
الخوخ
الصفحه ٧٢ :
على الحال الذي هو عليه الآن (١) (في القرن السابع) ، ولم يزل ابراهيم بن محمد بن يعفر على ولايته الى
الصفحه ٧٤ :
جبل الرّس بالمدينة فقدم مولانا الإمام الهادي إلى الحق عليه السلام (١).
ظهور الدولة العلوية
الصفحه ٧٧ : وهو يقول : (والله لوددت ان الله
أصلح الاسلام [بي](٢) وان يدي معلقة بالثريا ، ثم أهوي إلى الأرض فلا أصل
الصفحه ٩٢ :
تحكي البوارق
لمعها وسناها
إلى آخرها ،
وكان النّصر حليف الإمام ، وقتل من أهل نجران خلق كثير
الصفحه ٩٣ : الهادي صنعاء وذلك ليلة الجمعة لسبع بقين من المحرّم ،
ومعه أبو العتاهية يسير بن يديه ، حتى أدخله إلى الدار
الصفحه ٩٩ : عن آل يعفر :
وكانوا كذئب
السوء لما رأى دما
بصاحبه يوما
احال على الدم
الصفحه ١٠٦ :
وفي أول يوم من
شهر رجب من السنة ، تحرك جند آل طريف ، وقصد الإمام إلى موضعه بالقرية المذكورة
فلم
الصفحه ١٠٨ : شهر شوال من
هذا العام ، وصل علي بن الحسين جفتم عامل حكومة بغداد (١) على اليمن إلى مخلاف بني شهاب وأقام
الصفحه ١١٥ :
إلى تهامة وكان استقراره بالكدرا ثم إنه طلع منها هذه السنة وأراد
الاستيلاء على جبل ذخار فقتله عبد
الصفحه ١١٦ :
وإنكار النّبوءات والبعث والجزاء ، وتحريف نصوص الكتاب والسنة بتأويلها إلى
باطن وظاهر في أول الأمر
الصفحه ١٢١ : يركبه متى ظهر ، وإنما غرضهم بذلك خدع وتعليل وتوصّل إلى
المملكة وتضليل ، ومن أعجب ما سمعت أن بعض رؤسا
الصفحه ١٢٢ : منه الإنسانية والحق والفضيلة ، حتى أفضت به الحال في تجاوز
الحد إلى قتل قثم وعبد الرحمن ابني عبيد الله