الصفحه ٨٣ : عامل وشحة إلى عفادة قرية أبي دغيش المذكور ، فنشب القتال بينهم
وكانت الدائرة على أبي دغيش وأصحابه
الصفحه ١١٩ :
الفرقة أنه لا يحلف القسم المطلوب ولا يؤخذ الرتبة الرابعة (١) ، وما عداهم إلى هذه الرتبة لا يعرفون
الصفحه ١٢٧ : ، قد كتب إلى المناخي : بلغني ما أنت عليه من ظلم المسلمين ،
وأخذ أموالهم ، وإنما قمت لاقامة الحق وإماتة
الصفحه ١٣٧ : وأولاده إلى الحضن فلما قتل ابن بسطام نهاه الإمام
عن ذلك وقال له انه مما يوهن أمره ويطمع عدوّه فيه ، وأمره
الصفحه ١٥٧ : محمد وفرّ إلى حلملم (٢) واستقر بها ، وتفرق فلول عسكره شذرا مذر ، وفي ذلك يقول
عبد الله بن احمد التميمي
الصفحه ١٨٧ : إلى القاسم بن علي عليه السلام ، وهو
بحص عمره بهرجاب أسفل وادي بيشه ، فلقيهم بنوه جعفر وعلي وسليمان
الصفحه ١٩٤ :
رعيتك في ذمّة جدك ، وقد أخرجنا الجزية إلى سعاتك ، فلم تكلفنا غيرها ،
فقال لهم الامام : ليس الجزية
الصفحه ٢٠٤ : ، فبادر بالعزم لنقل اولاده ، ورجع بهم إلى عيان
وقطع صلته بتلك القبائل.
أحداث الزيدي واضطراب الأحوال
الصفحه ٢٠٦ :
الفار من صعدة ، كما تقدّم ، ولذلك اشتد قلق الإمام ، وآلمه نكث الأشراف وتناسيهم
العهود وميلهم إلى الشرور
الصفحه ٢٠٧ :
من التقريع والتنديد ، وطلب من همدان الجوار والحمايد من غوائل الأعداء ،
والحفظ والمتعة إلى أن
الصفحه ٢١١ : الداعي يوسف
بعد موت الإمام
القاسم بن علي العياني انتعش أمر الإمام الداعي ، وبادر إلى صنعاء خامس شوال من
الصفحه ٢٣٢ : ، وتحمّس النّاس واستعدوا
، واتصلت الأنباء بالصليحي فكتب إلى الشريف القاسم كتابا يقول فيه : أما بعد فان
الله
الصفحه ٢٣٤ : يملك راية في الحلّ والترحال وأنه
طوع رأي غيره من الرّؤساء ، وتقدمت رؤساء همدان بمن معها إلى حاز من
الصفحه ٢٤٠ :
وصل له الأذى (من إمامه المستنصر بنشر الدعوة) وقد توفي نجاح في التاريخ
المذكور آنفا سار الصليحي إلى
الصفحه ٢٤٢ : للحج ومقتله
بعد أن تم
الأمر للصّليحي كما تقدم استقر بصنعاء إلى سنة ٤٥٩ كما أفاده الخزرجي (٢) وقيل إلى