الصفحه ٢٩٨ :
والاهم ، وفيهم نصارى فأسر كثيرا من بني الحرث ، وأتى بهم إلى همدان
فأقتسموهم في موضع بالظّاهر
الصفحه ٣٠٥ :
وعزمه على النزول ، كتب إليه لا يغشاه بالنّاس ، وإذا كان يريد الاتفاق
فسيلقاه إلى موضع يعيّنه
الصفحه ٣٢٨ : ، وانهزم قائد الحملة أيضا الشّريف وأهل صنعاء إلى
صنعاء ولسان حاله تنشد :
واني واياهم
كمن نبه القطا
الصفحه ٣٣٠ : ، وحرضهم على الجهاد ، وحثّهم على متابعته ، وكانوا قد
تقاعدوا عن نصرته وقالوا إلى حاتم بن أحمد ، فتابعوه
الصفحه ٣٣١ :
مراد (١) ، فوادى مأرب ، فالجوف ، ومنه إلى عمران وتكبّد في
طريقه هذه من المشاق ما يوهي القوى
الصفحه ٣٣٩ : دينار ، وكتب إلى الإمام يستقدمه الى الحصن
المذكور ، ولما وصل الإمام إلى حدة بني شهاب تلقّا حاتم بن احمد
الصفحه ٣٤١ : ، فنهضوا معه وقصدوا زبيد (٢) فباتوا بها ليلة ، وتقدّموا إلى الجليب تحت حصن قوارير
، وأمسوا هنالك ، ولما
الصفحه ٣٦٥ :
عودة الإمام إلى صنعاء
ثانية ................................................... ١٠٢
انتفاض أهل
الصفحه ٩ :
يقف عند غاية الأوهام بما خلفها ، وساقته الفطرة إلى استكشاف ما وراءها ،
فلا غرو أن اصبح علم التاريخ
الصفحه ٣١ : وملوك
اليمن وجزيرة العرب من أنهم كانوا يغزون من قراهم باليمن إلى أفريقيا والبربر من
بلاد المغرب وأن
الصفحه ٤٨ : من نفاذ ما عنده من المأكول
والمشروب ، فعمد إلى محبرته ، وكتب وصيته الأخيرة ، وآل على نفسه أن يبذلها
الصفحه ٥٨ :
جدّ القضاة آل أبي عقامة قضاة زبيد ، فخرجوا من بغداد في الجيش الذي أنفذه المأمون
لحرب ابراهيم بن المهدي
الصفحه ٦٥ : .
وآثار الرجال
إذا تناهت
الى التاريخ
خير الحاكمينا
واستأثر بغاية
وأسما من كل غاية
الصفحه ٦٨ : على اليمن
لما كانت أخبار
بني زياد غير مرتبة على السنين اضطررنا إلى سرد اخبارهم على ذلك الأسلوب
الصفحه ٧٣ : جفتم ، ودخل عليه صنعاء وطرده
عنها ، ودامت صنعاء في يد جفتم الى ان توفى المعتمد في رجب سنة ٢٧٩ ، فقام