الصفحه ٣٢٧ :
ومنها في ذكر الدّيار التي كانت لحمير أيّام علي بن مهدي ، فساروا عنها
وتفرّقوا تحت كل كوكب ، من جرا
الصفحه ٣١ :
كانت وأرباب مأرب
توافي جباء
الصين بالخرج مأربا
فمن ذا يرجى
الملك من عبد حمير
الصفحه ٩٩ : ، فقال بعضهم لبعض : قد قتل ابن عباد وخالفت العساكر
والأولى أن نعود على من يظهر من جند الإمام لتكون لنا يد
الصفحه ٣٣٣ :
الله أكبر اي
نصر عاجل
من ذي الجلال
بفتح غيل جلاجل
كم منّة
الصفحه ٣٣٤ :
وانهدم كثير من القرى والحصون فسبحان المخوف بالآيات.
وفي الخزرجي (١) قال : وفي سنة ٥٤٩ سقطت حجر
الصفحه ٣٢ :
اليمن الى المغرب طريقا من غير السويس ، والمسلك هنالك ما بين بحر السويس
والبحر الشامي قدر مرحلتين
الصفحه ٨٤ : السنة وصلت كتب الدّعام بن إبراهيم إلى الامام الهادي ، يستمد منه الولاية على
ما تحت يده من البلاد
الصفحه ١٤٣ :
سنتين من الحادث ، وانها وافته المنيّة قبل بلوغ الامنيّة والله أعلم.
أخبار القرامطة واستيلا
الصفحه ٣٠٥ : الإمام لشدّة لحقت البلاد يومئذ ، ولكن الإمام أغضبه
اقتراح الدّعام ، فنزل من برط ، وبات بالمراشي ، وسار
الصفحه ١٠٥ : إلى خيوان مكث بها مدة وكان بها ابن الضحاك (١) من قبل آل طريف ففر من وجه الإمام ثم إن الإمام أرسل
الصفحه ١٦٩ :
من صعدة فنهبوها نهبا شديدا ، وقتلوا من أهلها وسبوا وفعلوا بهم أعظم من
فعل القرامطة ، وخرج أكثر أهل
الصفحه ١٩١ :
والطّاعة ، وطلب ولاته وعمّاله ، ومن جملة من راسله أبو جعفر احمد بن قيس
بن الضحاك ، وكان رأس همدان
الصفحه ١٩٣ : ء ومخاليفها ، ثم كتيبة يحيى بن المختار ، وكان عامل
الإمام على همدان فتحرك بهذه الجموع لثلاث خلون من المحرم
الصفحه ٢٦٣ : من أرحب ، فوافته الأنباء بأن عسكر الصّليحي يحاصر ثلا ، فعاد
لإنقاذها ، ثم عاد إلى مسور ، ووصل اليه
الصفحه ٢٨٢ : تفرقا من
لغة والداكما
وعودا الى
عقليكما وتدبرا
فإن انتما
انكرتما ما نظمته