الصفحه ٢٤ : دوحتها العظيمة ، وغصن من شجرتها الباسقة ، وذلك
قبل أن ينشر بوذا (٢) تعاليمه على ضفاف الكانج بقرون.
نقل
الصفحه ٤٠ :
فنسمة الصبح
لما بالصّبا خطرت
أهدت لنا
نفحة من طيبها العطر
وبارق الجزع
قد أبدى
الصفحه ٢٨٤ : والخوخ دائما
مع التين
والتفاح يرضيك طيبها
ومنها :
وفيها من
الفتيان كل
الصفحه ١٣٣ :
لا تنقضي من
طيبها الأوطار
ومنها في
مخاطبة الإمام واستحثاثه وذكر القرامطة ومذهبهم الخبيث
الصفحه ١٩٧ : الامام بنو ابي الطيب الحسنيون من أمراء الحجاز وأهل الثّروة فيهم والجاه
، وغرضهم من هذه الوفادة تحفيز
الصفحه ٢٩ : بعض
الباحثين وجود المدنيات بعلل شتى ، منها طيب المناخ ، وكثرة المياه أو المعادن ،
ومنهم من يعزوها إلى
الصفحه ١٥ : الإحاطة
بشتى الحوادث وما جرى في السنين من الأحداث ، فجمعوا في مؤلفاتهم الكثير الطيب
ممزوجا بغيره من دون
الصفحه ٣٥٥ :
الطيبين إلى الكافة من المسلمين الرّاغبين في الاعتصام بحبل الدين ، سلام عليكم ،
فاني أحمد إليكم الله الذي
الصفحه ٦٥ : التي شاخت وذوى
غصن مجدها ، وانهار بنيان عظمتها ولم يبق لها من النفوذ والسطوة ما تحمي به حماها.
آخر
الصفحه ١٦٥ : الأموية ، وما زالت تنمو وتترعرع
، حتى كان من أمرها ما كان بين عرب الأندلس وخراسان وسورية ، وغيرها من
الصفحه ٢٧ :
ولكم لحميركم
وكم من مفخر
باق إلى
ميعاد يوم المحشر
لا شك أن
الصفحه ٢٨٥ :
تذكرتها ذكر
البغي شبابها
وقد حال عما
تبتغبه مشيبها
ومنها في ذكر
الصفحه ٢٥ : بالغة الحد الأقصى من
الازدهار بما تركته من معابد وحصون ومحافد وقصور ومكتبات.
(١) فاليمن إذن مهد
الصفحه ٦٣ :
واشفقت النفوس من هبيته في حياة سيده (١) ، لما عرف من نجابته وصرامته ، وسداد طريقته ، فكان هو
الصفحه ٢٩٦ :
طريق البصرة وطريق حضرموت
قال في انبأ
الزمن ودخلت سنة ٥٢٤ (١) فيها انقطع الطّريق من اليمن الى