الصفحه ٨٢ :
عامله جبل برط قبل مسيره إلى نجران ، فلما وصل عامله إلى برط ، تمنع عليه
بعض أهل برط ومنعوه من صلاة
الصفحه ١٠١ : ، وصعصعة بن جعفر في جيش كثيف ، فدخلوا
القرية ولزموها من كل جهة ، ففشل جند الإمام ، وفرّوا على وجوههم ، لا
الصفحه ١٠٥ :
جهة الانتهاز والاستغلال فطوّح بالإمام على حساب أمله المزعوم ، ولم يبال
بما كان.
ولما وصل
الإمام
الصفحه ١٠٧ : يستعين بها على حرب
القوم ، فثقل عن ذلك فثبت الإمام مكانه والدّعام يكاتب ابن خلف في الصّلح والخلاص
لمن
الصفحه ١٠٨ :
دخول علي بن الحسين جفتم صنعاء وخروج أبي القاسم محمد بن الإمام من السجن ،
وما كان من الأحداث
في
الصفحه ١١٣ :
وسوق الجيوش ، وتكبّد المشاق ، ثم لا يقف سيل هذه الفتنة ، حتى يجترف عامل
الإمام ويقضي عليه القضا
الصفحه ١١٦ : كل سنة ،
على أهل بغداد وخراسان والشام ومصر واليمن ، وغزوا بلاد الشام ومصر والحجاز ،
وانتشرت دعاتهم
الصفحه ١١٨ :
عرفها التاريخ حركة الاسماعيلية ، فقد قدروا على توفيق ما لم يوفق من مصالح
طبقات النّاس المتباينة
الصفحه ١٣٠ :
ولما عزم ابن
فضل على قصد تهامة نهاه منصور بن حسن وقال له : الرأي ان تقف بصنعاء وانا بشبام
سنة
الصفحه ١٤٥ : :
على خير ما
كان الرجال خلاله
وما الخير
إلّا قسمة ونصيب
حريصا على
مصالح الناس
الصفحه ١٤٧ :
أخيه إلى صفر سنة ٣٠١ ثم اجتمع عليه الناس وبايعوه كما سيأتي.
بقية أخبار القرامطة والحرب بين
الصفحه ١٤٩ : (١).
خلافة الإمام الناصر احمد بن يحيى عليه السلام
ودخلت سنة ٣٠١
فيها بايع المرتضى ابو القاسم محمد بن الإمام
الصفحه ١٦٢ : المختار ، قتله
ابن الضحاك بريدة وقد غفل الشرفي عن التنبيه على ذلك ، وفي الزحيق ان وفاة الإمام
الناصر سنة
الصفحه ١٦٦ : على شرحها وتبيانها ، حتى قيل ان خراب صعدة
القديمة ، كان على يد المختار وأخيه الحسن ، لكثرة ما كان
الصفحه ١٦٩ : بهم إلى صعدة وحارب
المتغلّبين عليها محاربة شديدة ، كانت الدائرة على المتغلّبين ، وكان الحسن بن
الناصر