الصفحه ٢٣٦ :
على العهد والوفاء به ، وفي هذه المدة وعلى هذا الحال والجيش الصليحي محيط
بهم يرجمونهم بالحجارة
الصفحه ٢٤٢ :
الحسن بن أولاد الهادي عليه السلام ، فقتل عام الزواحي وولده يحيى في نواحي
ثلا (١)
مسير الصليحي
الصفحه ٢٤٩ : ، وتم الشأن ، على أن يكون للأشراف وادعة وبكيل ، وان
يكون الحد الفاصل نقيل عجيب ، وضم إلى الأشراف حمدة
الصفحه ٢٥٤ : الحال كذلك إذ بالمكرّم على رأس قوّة هرعت
من صنعاء للدّفاع الى كوكبان ، فلما أحس به أصحاب الإمام انهزموا
الصفحه ٢٦٦ :
العشائر الثائرة هو الصّواب ، وقد خسر بهذا الرأي ، ثقة من بقي على نصرته
لأن هواهم كان في مناجزة
الصفحه ٢٦٧ : ، وهم نهم ، وبنو الدّعام ،
وحلفوا له على حسن الجوار ، وكانت هذه الأرض قد زرعها الدّعام ثم الإمام الناصر
الصفحه ٢٩٠ : معن بن حاتم عن الإمارة كما مر.
وفيها قدم من
الدّيار المصرية علي بن إبراهيم بن نجيب الدولة مؤازرا
الصفحه ٣٠٢ : ، وخلف إبنه احمد فقام مقامه الى سنة ٥٥٨ ثم طلع علي بن
مهدي من تهامة فأبتاع منه تعز وحب انتقل هو إلى الجند
الصفحه ٣٠٥ :
وعزمه على النزول ، كتب إليه لا يغشاه بالنّاس ، وإذا كان يريد الاتفاق
فسيلقاه إلى موضع يعيّنه
الصفحه ٣٥٦ :
صلى الله عليه وآله وسلم «مثل أهل بيتي فيكم كمثل سفينة نوح من ركبها نجا ،
ومن تخلّف عنها غرق وهوى
الصفحه ٣٦٥ : ................................................. ١٠٤
دخول علي بن الحسين
جفتم صنعاء وخروج ابي القاسم محمد بن الإمام من السجن ... ١٠٨
خلاف أهل نجران
الصفحه ١١ : ميادين العظمة ، وسعة السلطان ، وبسطة
النفوذ ويزجيها الاخلاص والحرص على كنوز تراثها وتقاليدها إلى المحل
الصفحه ٢٤ : دوحتها العظيمة ، وغصن من شجرتها الباسقة ، وذلك
قبل أن ينشر بوذا (٢) تعاليمه على ضفاف الكانج بقرون.
نقل
الصفحه ٦١ : تفصيل ذلك.
وممن امتنع على
أبي الجيش وتنكر له من ولاة تهامة الأمير سليمان بن طرف صاحب عثر (١) ومبلغ
الصفحه ٦٧ :
ذلك العارف ، فربما ينكر المنكر ، ما نقلت عن المفيد وغيره ولا ينسب ذلك
لقصوره على الاطلاع إلى كتب