الصفحه ١٣٣ :
وتنكرت
عرصاتها وادرورست
فالدار من
تلك الحسان بوار
من بعد ما
الصفحه ١٤٤ :
من صنعاء ودخول القرامطة إليها فدخل إلى ناحية منها ، وخرجت عنها القرامطة
لقلتهم ، وقدم أيضا أسعد بن
الصفحه ١٤٧ : الطاغية ابن فضل ومنصور بن حسن
لما توفي
الإمام الهادي عليه السلام جمع أسعد بن أبي يعفر من قدر عليه ونهض
الصفحه ١٨٧ :
تحشّد لذلك رجال من المسلمين من البونيين (٣) والخشب (٤) والمشرق والصّيد ، ولم يخالطهم من بكيل ولا من
الصفحه ١٩٦ : وبين صاحبي
مكافة فارع منه ما رعى ، فقد وعدته بذلك من نفسي والذي بيدك يا سيدي من المخلاف ما
حاز عجيب
الصفحه ٢٠١ : الزيدي ، غير
راض عن أعماله ، ثم ان الزيدي رجع إلى طاعة الإمام والتمس منه العفو ، واعتذر عما
كان ، وطلب من
الصفحه ٢٥٢ : دبّره الأشراف ، وصنعوه من اختطاط شهارة واعتصامهم بها ،
وأخذ المكرّم يفكر فيما يقضي به على هذه التدابير
الصفحه ٢٩٣ : جواريه
الحرة علم أبتاعها منصور من ذريته ، واستولدها فاتك بن منصور بن فاتك ، ورث الملك
بعد ابيه ، وكانت
الصفحه ٣٢٤ :
الشرزة ، فانكسرت همدان ، وقتل منهم نحوا من خمسمائة أكثرهم من سنحان ،
وانهزم السلطان حاتم إلى صنعا
الصفحه ٣٤٥ :
رجل من آل القبيب ، واجتمعوا في داره بناحية القطيع (١) من صنعاء وبلغ علي بن حاتم خبرهم ، فنهض إلى
الصفحه ٨ : ، لوسائل كثيرة ، منها : علمية محضة ، ومنها سياسية
واقتصادية ونحو ذلك. ومن التواريخ التي أصبحت اليوم تدرس في
الصفحه ٢٩ :
العرب ، وما أيدته الكتابات الصخرية نفسها فيما ترويه عن التقادم العظيمة
من الذهب والفضة ونفائس
الصفحه ٨٦ :
كاد نبأ الحادث يتّصل بالإمام حتى خرج من موضعه إلى موضع يقال له مشوط لبني
ربيعة ، وذلك آخر يوم من
الصفحه ١٦٦ :
العلويون منها ، واستغاثوا بأسعد بن أبي يعفر وكان مالكا لصنعاء ومخاليفها
فكتب لهم إلى قبائل همدان
الصفحه ١٨٣ : واخرجوا من فيه ، فسار
الإمام آخر النهار إلى بلد الأبناء بالمشرق ، وأقام به أياما ، ثم وصل إليه قوم من