الصفحه ٣٠٥ : الإمام لشدّة لحقت البلاد يومئذ ، ولكن الإمام أغضبه
اقتراح الدّعام ، فنزل من برط ، وبات بالمراشي ، وسار
الصفحه ١٠٥ : إلى خيوان مكث بها مدة وكان بها ابن الضحاك (١) من قبل آل طريف ففر من وجه الإمام ثم إن الإمام أرسل
الصفحه ١٦٩ :
من صعدة فنهبوها نهبا شديدا ، وقتلوا من أهلها وسبوا وفعلوا بهم أعظم من
فعل القرامطة ، وخرج أكثر أهل
الصفحه ١٩١ :
والطّاعة ، وطلب ولاته وعمّاله ، ومن جملة من راسله أبو جعفر احمد بن قيس
بن الضحاك ، وكان رأس همدان
الصفحه ١٩٣ : ء ومخاليفها ، ثم كتيبة يحيى بن المختار ، وكان عامل
الإمام على همدان فتحرك بهذه الجموع لثلاث خلون من المحرم
الصفحه ٢٦٣ : من أرحب ، فوافته الأنباء بأن عسكر الصّليحي يحاصر ثلا ، فعاد
لإنقاذها ، ثم عاد إلى مسور ، ووصل اليه
الصفحه ٢٨٢ : تفرقا من
لغة والداكما
وعودا الى
عقليكما وتدبرا
فإن انتما
انكرتما ما نظمته
الصفحه ٢٩٤ :
علي الهامي مؤدّب أولاد الوزير المذكور (اذكر اني جلّدت مدائح الوزير في
عشرة أجزاء كبار (١) من شعر
الصفحه ٣٠٢ :
المفضل بن أبي البركات الحميري ، فلما كبر وضعف عن كثير من الحركات ، وأحب
السكون أبتاع الداعي محمد
الصفحه ٣١٧ :
ولكن آل الشمري خافوا ، ففزعوا إلى جمع كميّة من المال من أهل صعدة
وانفقوها لا حباط حركة الجيش
الصفحه ٣٣ :
الموجع أن معظم ما كتبوه سطت عليه أيدي الزمان ، ونوائب الأيام ، وكثير من
ذلك خرج من اليمن ولاذ
الصفحه ٤٦ :
على أن من أهم
أسلحة مؤرخنا في تتبع تلك الأوهام وتصحيحها التّنبيه على حيدها عن الواقع وتتبع
المصادر
الصفحه ٧٦ : التفكير في الوسائل
المخلصة من آفات المقاصد الذّاتية والمطامع الشخصية ، فساءه ما عرف من خراب في
الذّمم
الصفحه ٨١ :
ونظم الأحوال ، وكان قد لفت نظره كثرة ما يملك أهل الذمة (١) من الأراضي والمزارع ، وسعة ثروتهم
الصفحه ١٢٥ :
قال (١) وقطع ابن مالك بأنه يهودي ، وصحبه رجل من كربلاء يعرف
بمنصور بن الحسن بن حوشب بن الفرج بن