الصفحه ٢٦٢ : الدولة ،
وعضّدها حميدان بن القاسم ، وتم فتح يناع والحيمة ، وظفروا بغنائم وافرة وتأبّت
قبائل حضور ، على
الصفحه ٣٠٧ : لما كثر الاختلاف بين أولاد النبيب ، وقصدت السلطان الأجل حميد الدّولة حاتم
بن عمران بن الفضل اليامي
الصفحه ٣٣٨ : حميد
في الحدائق (١).
عزم الإمام إلى ذمار
ودخلت سنة ٥٥٣
فيها سار الإمام إلى ذمار ، فصالحه زيد بن
الصفحه ٣٥٧ : تنزيل من حكيم حميد ، إلى آخر الكتاب وهو طويل جدّا.
ولما وصل ذلك
الكتاب وما معه من الكتب إلى إبن
الصفحه ٢٧٠ : (وهم قوم من الأصابح) على عدن وألزمهم برفع خراجها
إلى زوجة المكرم السّيدة بنت أحمد وكان قد أصدقها عدن
الصفحه ٢٩٠ : للحرة الملك السيدة ودفاعا
بأمر الدّعوة العبيدية ، ومعه عشرون فارسا ، وكان نبيها عاقلا حسن التدبير واسع
الصفحه ٢٧٦ : الصليحية على هذا الحال استمرت الحالة برهة من الزمان.
زواج الداعي سبأ بن أحمد بالحرة السيدة
لما أكملت
الصفحه ٢٨٠ :
السيدة بنت احمد بعد وفاة الداعي سبأ
لما مات (١) الداعي سبأ بن احمد أقامت السّيدة للذّب عن
الصفحه ٢٧١ : ثلاثين ألفا من العبيد ، وكانت
السّيدة قد أحكمت التدبير ، وكتبت لأسعد بن شهاب وعمران بن الفضل أن يهرعا الى
الصفحه ٢٧٧ : الخليفة ، يحتّم على السّيدة قبول الدّاعي سبأ زوجا
لها ، ولمّا مثل رسول الخليفة بين السيدة ، وعندها وزرا
الصفحه ٤٠ : الدكتور السيد مصطفى سالم في كتابه عن مجلة الحكمة فانظره هناك.
الشهيد المطاع
هو الأديب
العلامة الشهيد
الصفحه ٦٣ :
واشفقت النفوس من هبيته في حياة سيده (١) ، لما عرف من نجابته وصرامته ، وسداد طريقته ، فكان هو
الصفحه ٧٥ :
وقال فيه السيد صارم الدين الوزير (١) فى بسامته (٢)
وفى إمام
الهدى الهادي المتوج
الصفحه ١٠١ : القرية مدبرين والبواتر تعمل في أقفيتهم ، قال السيد العباسي :
وكان مع الإمام عليه السلام ، في ذلك اليوم ذو
الصفحه ١٥٢ : وهتك الاستار عن محجوب الكفار للسيد يحيى بن القاسم (٤) الحمزي إن سبب موته كان على يد السيد الشهيد