الصفحه ١٨ : خرداذبة ، والمقدسي ، ومحمد بن رسته
، وأمثالهم.
كما أن إليهم
يرجع الفضل أيضا في تخطيط الخرائط. ووضع
الصفحه ١٠٧ : أطلق ابن خلف محمد بن الإمام وأصحابه ، وأخذ على ذلك
الدّعام العهد والميثاق ، فأبى الإمام أن ينتقل
الصفحه ١١٤ : بن محمد بن عبيد الله
العباسي ، وقد جعل في النسخة التي لدينا بياضا ، وزعم أنه كذلك بالأم المنقول عنها
الصفحه ٢٤٩ :
ورضي بأن يقترن بعامله بصنعاء أحد الأشراف لحفظ البلاد ، فوصلها محمد بن
القاسم ، ولد الشريف الفاضل
الصفحه ٣١٣ : الغد وصلوا بأخ له وأربعة معه وقالوا دونك هؤلاء فقيدهم
واحبسهم أمّا محمد بن القدمي فإنه هرب في اللّيل
الصفحه ٦٩ : قدم عليه عامل الخليفة اسحق بن العباس من ولد عبد الله
بن عباس ، وكان قدومه آخر رجب سنة ٢٠٩ فأساء السيرة
الصفحه ٧٧ : بن محمد بن عبيد الله العباسي رحمه الله : سمعت منه عليه السلام ما لا
أحصيه إذا اجتمع عنده الناس يقول
الصفحه ١٤٠ :
مقتل محمد بن عبيد الله العباسي نقلا عن المصدر الذي ينقل عنه وهو سيرة الهادي
وكان مؤلفه ابن القتيل كما
الصفحه ٣٢٥ : )(٤) الآية
__________________
(١) يعني صاحب انباء
الزمن المؤرخ يحيى بن الحسين المتوفي سنة ١٠٩٩. انظر هذا
الصفحه ١٠٠ :
الأوقات حرجا وضيقا ، ولو كانوا مع غيره لما كان حظهم منه غير السّيف ، وقد أشار
بذلك محمد بن الدعام ، وأبو
الصفحه ٢٨٨ : .
قال في أنباء
الزمن : (١) ودخلت سنة ٥٠١ فيها قتل مسعود بن العباس صاحب عدن وقام
بعده ولده ابو الغارات بن
الصفحه ٢٧٨ : سنة ٤٨٦ (٢) فيها استدعى جياش طائفة من الغز لمحاربة الدّاعي سبأ بن
أحمد ، فخرج منهم ثلاثة آلاف فلما
الصفحه ١٦٥ :
__________________
(١) حجم النار أوقدها
والجمر الجاحم الشديد الاشتعال (ص).
(٢) هو مروان بن
سليمان بن يحيى ولد سنة ١٠٥ وكان
الصفحه ٦٦ : يزالوا على ذلك إلى التاريخ المذكور والله أعلم.
قال الجندي :
وذكر المعلق أن الحسين بن سلامة توفى سنة ٣٠٤
الصفحه ٢٨٧ : الدّولتين ، وكان لها في
واعمالهما تأثير كبير فمن ذلك ما روى (١) ان مروان بن محمد آخر خلفاء بني أمية لم يجد