الصفحه ١٠٨ :
دخول علي بن الحسين جفتم صنعاء وخروج أبي القاسم محمد بن الإمام من السجن ،
وما كان من الأحداث
في
الصفحه ١١٣ : الإمام
بنجران وقد ذلّت له الرقاب وتضاءلت له النفوس ، واستأمنت إليه جميع القبائل يام
وبني الحرث وغيرهم
الصفحه ١٢٤ : .
قال الجندي في
تاريخه (١) ، كان علي بن الفضل من عرب يقال لهم الاجدون ينسبون إلى
ذي جدن ، وكان شيعيا على
الصفحه ١٤٨ : كاتب اسعد بن
أبي يعفر ، ولاطفه وولّاه على صنعاء ومخاليفها فدخلها أسعد ، وبثّ عماله على
مخاليفها ، وخطب
الصفحه ١٨٧ :
خالد بن صبيح (١) في شوال سنة ٣٨٨ لجمع الأعشار (٢) ، واستنهاض النّاس وزودهما بكتب ، فلما وصلا همدان
الصفحه ٢٠٨ : متفرقة ، منها منزل في آل
الدّعام ، ومنزل في بني سلمان ومنزل في بلاد سفيان ، ومنزل في بني معمر ، ومنزل في
الصفحه ٢١٣ : إلى نفسه ، وأرسل بكتاب دعوته إلى الحسين بن القاسم
في رجب سنة ٤٠٠ ، فأمر الحسين (١) أهل بلاده بالوصول
الصفحه ٢٣٠ :
غيبة إمام العصر ، وصاحب الدّهر المهدي لدين الله الحسين بن القاسم بقي
النّاس في فتن وزلازل وظلمة
الصفحه ٢٣٤ : نفر من أصحابه ،
فأبلوا بلاء حسنا ، وفي هذه الوقعة قتل علي بن ذعفان ، وقيس بن وهيب وجماعة من
وجوه الناس
الصفحه ٢٤١ : المساجد ، ويتذكرون قبح سيرته ، وربما خاضوا في
شيء من قبح عقيدته ، وأنه قد يعيد مذهب علي بن الفضل بصفته
الصفحه ٢٤٣ :
وقتل أيضا أخو الصليحي الأمير عبد الله بن محمد وبعد قتل الصليحي تفرّق
جيشه واستولى الحبشي على
الصفحه ٢٤٤ :
لأخيه : يا مولانا اركب هذا والله الأحول بن نجاح ، والعدد الذي جاءنا به
كتاب أسعد بن شهاب البارحة
الصفحه ٢٤٦ :
التاريخ المذكور ، اجتمعت القبائل من بكيل ووادعة وتهم وغيرهم ، وبايعوا
الإمام حمزة بن أبي هاشم
الصفحه ٢٦٩ : الأمير ذي الشرفين وأخيه سنان الدولة احمد بن جعفر ،
فسار الأمير سنان الدولة إلى نواحي صعدة ، وبعد أخذ وردّ
الصفحه ٢٨٠ :
السيدة بنت احمد بعد وفاة الداعي سبأ
لما مات (١) الداعي سبأ بن احمد أقامت السّيدة للذّب عن