الصفحه ٦٩ :
الحميد يجبي الجند وكان في ولايته ضعف فخرج نحو الحجاز واستخلف عباد بن عمر
الشهابي ، فقام بالأمر حتى
الصفحه ١٦٤ :
من بني منصور اليمن ، ومنصور اليمن هو منصور ابن فرج بن حوشب ذكره القاضي
النعمان (١) وغيره ، إلى أن
الصفحه ١٧٣ : ء على أوفى كرامة ، وقدم له مالا جزيلا ، فرجع الوزير إلى
بغداد ، وهو من الشاكرين لأسعد بن أبي يعفر وعمل
الصفحه ١٧٨ :
وفي اللآلىء
المضيئة ان وفاة قيس بن الضحاك سنة ٣٢٧ ، وكان والده بجلاف كما تقدم.
احداث علي بن
الصفحه ١٨١ :
ولم يزل القتل فيهم الى ان دخل الليل وصاروا الى جبل الصّمع (١) فقتل من بني الحارث ستين رجلا ، ومن
الصفحه ٢٠٢ : ورور ، والزّيدي إلى ذمار ، واستعمل على صنعاء هلال بن
جعفر العلوي.
وفيها ارتفع
سعر الطّعام بصنعا
الصفحه ٢١٧ : الإعتقاد كثيرا من الأشراف ، ثم انقرض أهل هذا الاعتقاد
، وكانوا خلقا كثيرا في مغارب صنعاء قال وكان الحسين بن
الصفحه ٢١٩ :
نفوذ الأحباش أمراء زبيد في بلاد الجبال
ودخلت سنة ٤١٠
فيها ثار الشّريف زيد بن محمد الزّيدي بقوم
الصفحه ٢٩٢ : والظاهر ومصانع حمير ، وعن
الأمير الحسين ان المحسن هذا ملك حصن ثلا وغيره من الحصون ، وهو الذي قتل عامر بن
الصفحه ٣٠٧ : لما كثر الاختلاف بين أولاد النبيب ، وقصدت السلطان الأجل حميد الدّولة حاتم
بن عمران بن الفضل اليامي
الصفحه ٣١٧ : المهيأ لتأديبهم ، فتم لهم المراد.
وفيها وفد على
الإمام السلطان هشام بن نباتة معتذرا مما فرط منه فاعذره
الصفحه ٦٨ : ، حتى سمّه علي بن محمد الصليحي ، على يد جارية أهداها إليه
كما سيأتي ان شاء الله تعالى وفي أيام نجاح
الصفحه ٧٥ :
بالعليا اكرم
داع من بني مضر
من خص بالجفر
من أبناء فاطمة
وذي الفقار
ومن اروى ظما
الصفحه ١٠٩ :
وكان أسعد بن
أبي يعفر وابن عمه عثمان بن أبي الخير قد وثبا على صنعاء بعد فرار
ابراهيم بن خلف
الصفحه ١٣١ : ، ودخل
معه آل يعفر والدعام ، وولده وابناء الروية وولد جعفر بن ابراهيم المناخي ، وغيرهم
من رؤساء اليمن