الصفحه ٩٥ : بالخطبة وضرب السكة ومن أولئك آل يعر (٢) وبني زياد ، وهؤلاء وأولئك وجد فيهم الصالح والطالح ،
ومن خانه البخت
الصفحه ١٠٠ :
الأوقات حرجا وضيقا ، ولو كانوا مع غيره لما كان حظهم منه غير السّيف ، وقد أشار
بذلك محمد بن الدعام ، وأبو
الصفحه ١٠٦ :
وما زالوا
يقاتلون حتى قتل أكثرهم ، وأسر محمد بن الامام (١) بعد أن أصيب بجراحات سقط منها عن فرسه مغشيّا
الصفحه ١١٨ : عند سنوح الفرصة إن لم يكن
على رأس مؤسس ذلك المذهب فعلى رأس أحد خلفائه : هذه كانت غاية عبد الله بن
الصفحه ١٣٩ : فسلبوهن ، وأخذوا ما عليهن
__________________
(١) رأس الجبل.
(٢) هو ابو العوارم
بن موسى القطين. انظر
الصفحه ١٥٨ : ، فلما بلغ ذلك احمد بن يحيى عليهما
السلام كره حربه لئلّا يقع عند السلطان انه يحارب قائده ، فينقطع الموسم
الصفحه ٢٠١ : بإرجاع مخاليف أسعد بن ابي الفتوح ، وقرّر
الأمور بين أسعد وبين الزيدي ، ورجع إلى صعدة من طريق الجوف ، وفي
الصفحه ٢١١ : الداعي يوسف
بعد موت الإمام
القاسم بن علي العياني انتعش أمر الإمام الداعي ، وبادر إلى صنعاء خامس شوال من
الصفحه ٢٥٥ : المكرّم مدحورا وذلك قوله
يخاطب الأصلوح ويعدّد ما اجترتموهم
قتلتم (٢) بني الزهرا عمدا قطعتموا
الصفحه ٢٥٨ : جيّاش بن نجاح ، زعيم الأحباش يجري للشّريف الفاضل
ألف دينار شهريّا ، راتبا كبيرا لذلك العهد ، وقد استطاع
الصفحه ٢٦٦ : من بني المنتاب على حفظ
حريمه واحترام شيعته وانصاره ، ولكنه ما سار إلّا قليلا حتى احاطت بهم العشائر
الصفحه ٢٧٩ : ، وكان الأمير سبأ بن احمد دميم الخلق ، قصيرا لا يكاد يظهر من السرج ان
ركب
الصفحه ٢٨٤ : والنهب ، وكان مستقر ملك هذه الأسرة الجريب (١) من ناحية بني جلّ ودير ابن عنجر ويعرف الآن بسوق
المحرّق
الصفحه ٣٠٣ : للقيام ولذلك تصامم عن إجابة دعوة
الإمام علي بن زيد لما بلغته في بداية الأمر ، لأنه لم يبلغ المستوى
الصفحه ٣١٠ : الحد ، وطلب الرجل وأمر بجلده ثمانين حد الشرب ، وبلغه أيضا
أن جماعة من بني مالك تراموا فيما بينهم ، فغضب