الصفحه ٣٢٧ :
ومنها في ذكر الدّيار التي كانت لحمير أيّام علي بن مهدي ، فساروا عنها
وتفرّقوا تحت كل كوكب ، من جرا
الصفحه ٣٣١ : قتول كثيرة ، فأراد الإمام أن يصلح بينهم ، ويجمع كلمتهم ، فلما
علم السلطان حاتم بن أحمد بذلك ، ركب في
الصفحه ٣٣٣ : هنالك رمضان ، وبلغه أن الشريف قاسم بن غانم بجبل العرو (١) طلع من تهامة لخلاف نشب بينه وبين أخيه وهاس بن
الصفحه ٣٥٠ : الأمير قاسم بن غانم يعزّيه
ويؤنبه وكافة بني هاشم بقصيدة أولها : (٢)
هو الدهر
يرضى اهله ثم يغضب
الصفحه ١٤ :
إمام المؤرخين ، واضع علم الاجتماع عبد الرحمن بن خلدون (١) رحمه الله أثناء خطبة كتابه المسمى بالعبر
الصفحه ١٥ : ذلك آمادا متطاولة ، وطرق التأليف في هذا الفن مشابهة حتى ظهر إمام المؤرخين
عبد الرحمن بن خلدون رحمه
الصفحه ٢٣ :
وبني معين
وحمير وأياد
وفيما تكاثفت
عليه ظلمات الأعصار ، وطمرته أتربة النسيان ، وغمرته
الصفحه ٣٥ : الدولة الحميربة ، وإليها
ينسبون كل عظمة ، وبعض مؤرخي اليونان أشار إلى دولة معين بعدة كلمات
أحمد بن أحمد
الصفحه ٤٣ :
خلال مصادره ، يقول بعد نقل عبارة للخزرجي في العسجد المسبوك وأخرى ليحيى بن
الحسين في أنباء الزمن
الصفحه ٤٤ : والمرة الثانية عند ما قتل الإمام
أحمد بن الحسين سنة ٦٥٦ أزعج المظفر رسوله إلى بغداد بذلك النبا» الخ
الصفحه ٤٩ : ، لمناسبات مختلفة» الخ.
وكان معاصره
الأستاذ عبد الله بن محسن العزب قد ألمّ بالتاريخ الأدبي في الفصول
الصفحه ٥٠ : ، فهذه دولة بني أيوب في اليمن وقد أشادت الحضارات
والرقي في مصر والشام ، تفشل في إيجاد هذا الأمر في اليمن
الصفحه ٥٤ :
(تنبيه)
ما كان من
هوامش بخط مؤلف الكتاب العلامة الشهيد أحمد بن أحمد المطاع رمز إليه ب «ص» أي في
الصفحه ٦٦ : يزالوا على ذلك إلى التاريخ المذكور والله أعلم.
قال الجندي :
وذكر المعلق أن الحسين بن سلامة توفى سنة ٣٠٤
الصفحه ٨٦ : ، وأظهر
من شجاعته واقدامه ما حير الكماة ، وقهر الأبطال قال مصنف سيرته (١) حدثني سعيد بن ابي سورة وهو مع