الصفحه ١٣٨ : (١) :
غدرتم يا بني
عبد المدان
وكان الغدر
من شيم الجبان
حلفتم لي
بإيمان غلاظ
الصفحه ١٤٠ : على
نجران أيّام الإمام القاسم بن علي العياني ، ولو أن قدماء المؤرخين نظروا إلى
الحوادث نظر استنتاج
الصفحه ١٥٧ :
حلّت عرى
الشرك من كوني ومن قدر (١)
ولم يقتل من
أصحاب الإمام سوى رجل واحد ، وافلت عبد الحميد بن
الصفحه ١٨٣ :
لأنّه خاف من أسعد بن ابي الفتوح ، ولما علم أسعد بمسيره أعدّ له رصدا (٣) في الطريق ، ومرّ الإمام من
الصفحه ١٨٩ :
بعد ذكره ، فيما بقي بعد ذلك ، وطلب منهما ومن الحسن بن يحيى ، وسائر أولاد
المختار البيعة ، فبايعوه
الصفحه ٢٠٠ : الذي سبق منه ، فاحفظ تخلّفه قلب الإمام عليه ، وعاتبه على
ما صدر فأكثر ، وكان أبو جعفر احمد بن قيس بن
الصفحه ٢٠٦ :
سليمان (١) ، وكان إليه امر تلك الجهة بأن الأشراف بني المختار وآل
يحيى وبعض أهل صعدة تأمّروا على
الصفحه ٢٠٧ :
تثور عليه رجالات اليمن لمجاذبته الإمام ، فقد هجم على صنعاء ، وأسر الأمير جعفر
بن الامام وحبسه في قلعة
الصفحه ٢٤٠ : مائة الف دينار ، ثم ندم على يمنة وأراد أن يوليها
صهره ، سعد بن شهاب صنو أسماء بنت شهاب والدة المكرم
الصفحه ٢٥٠ : رؤساء العرب مسلّمين على الحرّة أسماء فقابلتهم سافرة
كعادتها أيّام زوجها علي بن محمد ، ثم أمر المكرم
الصفحه ٢٥٩ :
تجاوزنا يا
رسول عن البلاد
وحثّ إلى
ديار بني زياد
واتحف حضرة
الصفحه ٢٩٥ : برع ، وشن الغارات من قبله على زبيد ، وعلى مزاحميه في منصب الوزارة من العبيد
، واستنجد بالشريف غانم بن
الصفحه ٢٩٦ : الى البصرة ، وكانت عامرة مسلوكة أيام التبابعة ، ومن بعدهم ،
إلى أن قيل ان داؤد بن المنصور بالله عبد
الصفحه ٣٠٩ : ولده عمران بن محمد بن سبأ
وسيأتي ذكره ان شاء الله.
__________________
(١) قرة العيون (ص).
الصفحه ٣١٩ : أحمد بن
سليمان قد سبقهم في التّقدم إلى الجهاد ، وبذّهم في القدرة على حلّ المشكلات ،
وإخماد نيران الفساد