الصفحه ٣٢٤ : (١) : وفي هذه السّنة نزل مطر في جميع اليمن يشبه الدّم حتى بان اثره في الأرض
والثياب.
ظهور دولة علي بن مهدي
الصفحه ٣٢٥ : ذاك القائد إسحاق بن مرزوق السحرتي
فدحره عنها وأرجعه إلى الجبال فأقام بها ثم كتب إلى الحرّة علم يسألها
الصفحه ٣٣٢ :
الجبجب ، فأقام فيه أيّاما ، ثم سار إلى مسلت ، ووقع الخوض في الصّلح بينه وبين
حاتم بن أحمد فالتقيا الى بيت
الصفحه ٣٣٥ : ويفجر فيها ، وعاد الإمام إلى الجوف ،
وأقام فيه إلى سنة ٥٥٥ وفيها نهض لحرب الشريف وهاس بن غانم ، فانتقل
الصفحه ٣٤٧ : ذلك أذن للجنود بالعود إلى
بلدانهم.
وفيها وصل
الشّريف ابو الفضائل علي بن إدريس السليماني من أرض وساع
الصفحه ١١ : استعمل الرواة الكذب استعملنا لهم التاريخ» ، وقال حماد
بن زيد : «لم يستعن على الكذابين بمثل التاريخ
الصفحه ١٢ :
«وهذا اشتقاق بعيد لو لا أن الرواية جاءت به» ، وقال قدامة بن جعفر في كتاب
الخراج : «تأريخ كل شي
الصفحه ٢٦ : بكل مظاهرها ، ولله علامة اليمن نشوان بن سعيد حيث يقول :
قومي الذين
تملكوا وتمكنوا
الصفحه ٣٢ : ».
وعلى كل تقدير
فإن أجل ما كتب في هذا الباب وأقربه إلى الحقيقة ، ما كتبه نشوان بن سعيد الحميري
، والحسن
الصفحه ٣٧ : التاريخ حقها وتجاهلها في نفسها وآثارها الفكرية ، وإذا ذكر هؤلاء يكون
رأسهم الأديب الحر الشهيد احمد بن احمد
الصفحه ٥١ : دولة يجعلها تجور على رعاياها
، فيكون هذا الأمر عاملا في سقوط تلك الدولة ، فهذه دولة بني رسول التي عرفت
الصفحه ٧٧ : بن محمد بن عبيد الله العباسي رحمه الله : سمعت منه عليه السلام ما لا
أحصيه إذا اجتمع عنده الناس يقول
الصفحه ٨٥ :
ثم كتب الإمام
إلى صعصعة بن جعفر صاحب ريدة فأجاب بالسمع والطاعة ، فوجه إليه الإمام نفرا من
همدان
الصفحه ٩٠ : هو وبنو عمه وولده ثم انصرف إلى بلده)
ووجّه الإمام معه أبا جعفر محمد بن سليمان واليا من قبله ليأمر
الصفحه ٩٦ : متطاولة من أبي العتاهية ، ومن غيره إلى الإمام
الهادي إلى الحق يحي بن الحسين بن القاسم عليه السلام ، فكانوا