الصفحه ٩٢ : واستوهبوا الإمام جثث اخوانهم ودفنوها في الحفر والآبار.
أبو جعفر محمد بن عبد الله العلوي وولايته على نجران
الصفحه ١٠١ : بالحرم الى درب بني صريم ، وعاد إلى
ريدة ، وفي اليوم الثالث باغت الإمام ، ومن معه أبو زبا (١) مولى آل طريف
الصفحه ١٠٢ : صنعاء ومعه أخوه عبد الله بن الحسين على اثر عودته من الحجاز ، فلما
علم آل يعفر وآل طريف بمقدمه تجمعوا من
الصفحه ١٠٣ : الإمام صعدة
بادر بالخروج إلى نجران لتأديب الثائرين ، فلقيه أبو جعفر محمد بن عبيد الله وابنه
علي بن محمد
الصفحه ١٠٧ : أطلق ابن خلف محمد بن الإمام وأصحابه ، وأخذ على ذلك
الدّعام العهد والميثاق ، فأبى الإمام أن ينتقل
الصفحه ١١٤ : الدوائر (٤).
وفيها قتل
ابراهيم بن خلف مولى آل طريف وقد ذكرنا هربه من صنعا
الصفحه ١٢١ : الثلاث منصور اليمن وابن خليع علي بن فضل
عرف أهل اليمن
من قديم الزمان بالحبّ لأهل البيت النّبوي عليهم
الصفحه ١٢٩ : آله الكرام ، وأباح لتابعيه
الخمور ، وإتيان الذكور ، وارتكاب المحرّمات من نكاح البنات والأمّهات ، وأسقط
الصفحه ١٣٦ : منه فأمر بهدمه وإحراقه ، وجعل
يتتبع بني الحرث في السّهل والجبل ، ولما رأى ذلك ابن بسطام خاف الهلاك
الصفحه ١٥٢ : وهتك الاستار عن محجوب الكفار للسيد يحيى بن القاسم (٤) الحمزي إن سبب موته كان على يد السيد الشهيد
الصفحه ١٥٤ : التأريخية من التشويه.
وقال الأستاذ
المعاصر عبد الله بن علي القصيمي في كتابه «الصراع بين الاسلام والوثنية
الصفحه ١٨٤ : صنعاء ، فسار إليها ، وطرد عمّال ابن الضّحاك ، وخطب للإمام
ولعبد الله بن قحطان ، ولمّا ليم على ذلك قطع
الصفحه ١٩٦ : واجباتها لمن ثبت إسمه في ديوان النجدة.
والذي في صفقة الحسين بن المختار
الظاهر [هكذا
في الأصل ولعلها
الصفحه ١٩٧ : بيده إلى عيان ، وما بيد بن
عبد الحميد فهو بيده حتى تنظر طاعته ، وأعلا وادي لاعه ، بيد ابن ابي جعفر
الصفحه ٢١٦ : فكرة
الاعتقاد في المهدي الحسين بن القاسم سائدة عند جماعة من الشرفاء إلى القاسم
العياني وشيعتهم برهة غير