الصفحه ٣٠١ :
جعفر بن موسى الصّليحي عن ثمان وثمانين سنة ، وكان مولدها سنة ٤٤٤ ونشأت في
كفالة الحرة اسماء بنت
الصفحه ٣٠٦ : وادعة ونزل على الشيخ عمر
بن احمد اليرسمي ، وحضرت إليه قبائل وادعة معتذرة عن تثاقلها عن نصرته ، فعذرهم
الصفحه ٣١٢ :
وغيرهم ، فأطاعه أهل الجوف وشوابة ، وبلاد أرحب ، ولما استتب له أمر بلاد
الجوف ، رجع إلى بلاد بني
الصفحه ٣١٤ : بني بحر مظهرين النّدم ومضمرين الغدر والخيانة ، ولكنها خابت
مساعيهم وطردهم الإمام من حضرته وأكرم وفادة
الصفحه ٣٢٦ : ، وقد أشار إلى هذه الأحداث الشيخ العلامة البليغ أحمد بن خمر طاش الشراحي
الرعيني الحميري الوصابي في
الصفحه ٣٣٩ :
ويملكه حصن براش (١) ، فكره الإمام مواصلته ورفض ذلك.
وفيها اشترى
زيد بن عمرو حصن أشيح بثلاثة آلاف
الصفحه ٣٤٠ : (١) : انه لما رجع ابن مهدي من مدينة ذي جبلة من عند الداعي
سبأ بن محمد بن سبأ الى حصن الشّرف سنة ٥٤٧
الصفحه ٣٤٣ : جامعا يصلّي فيه ففعل ثم أخربه بعض
ملوك الغز وجعله اصطبلا (٣) ومن شعر بن مهدي :
عناق القنا
الصفحه ٣٦١ : السلطان علي بن حاتم أكرمه وأقام عنده أياما يستثير حماسته بالأشعار
ولطائف الأخبار ، فمن ذلك قوله
الصفحه ٣٦٢ :
فأخرب قرى عبس (١) ودروبهم (٢) وقطع أعنابهم ووصل اليه الشيخ جعفر بن يعفر بأهل وادعة
وطلبوا منه
الصفحه ٤٢ : اليمني ، لم أجد من المؤرخين اليمنيين من سبقه في عمله هذا ،
سوى ما نجده عند المؤرخ الحسين بن عبد الرحمن
الصفحه ٨٢ :
الفاسد وقوّم المائل ، وأرشد الجاهل فسمعوا له وأطاعوا ، واستعمل عليهم رجلا يقال
له عبد العزيز بن مروان
الصفحه ٨٣ : مع
أميرهم ، حتى نزلوا وشحة وبعد الانذار منهم ثانيا والدّعوة لأولئك العصاة خرج عبد
الله بن الحسين مع
الصفحه ٨٤ :
الدعام وكتبه
إلى الامام ، انتقال الإمام إلى خيوان وأثافت خبر الصلح وغدر أرحب بن الدعام وفي
هذه
الصفحه ٩٣ : الهادي صنعاء وذلك ليلة الجمعة لسبع بقين من المحرّم ،
ومعه أبو العتاهية يسير بن يديه ، حتى أدخله إلى الدار