الصفحه ٣٠٠ : ، ولما عيل صبره ، قام لحرب علي بن ابي الغارات ، وضم إليه
همدان وخولان وحمير ومذحج ، وبعد غارات وفتكات تمّ
الصفحه ٣١٦ : على الشيخ حسن بن قيس وأقام عنده إلى آخر سنة
٥٣٨ ، وفي ذي الحجة منها أرسل الإمام إلى كافة الشرفاء بني
الصفحه ٣١٨ : يقال له الصبابة أعلا وادي جازان ، ولما علم به الشّريف غانم بن يحيى خشي أن
تجتمع أهل تهامة عليه مع
الصفحه ٣٤٦ : عائلته من الجبجب إلى الجوف ، فبلغه ان بني مالك ، وأهل صعدة فرحوا بانتقاله ،
وانهم توعّدوا الأشراف ويرسم
الصفحه ٣٤٩ : بالأمر بعده أخوه عبد النبي.
وقال الجندي :
انه لما هلك علي بن مهدي خلفه إبنه مهدي ، ولما تمهدت له قاعدة
الصفحه ٣٦٠ : ، فخرج أصحاب
فليته بن العطاف النهمي في لقائه الى بهمان ، وبادرهم أصحاب الشّريف فليته وأحاطوا
بالإمام ومن
الصفحه ٦٥ : التي شاخت وذوى
غصن مجدها ، وانهار بنيان عظمتها ولم يبق لها من النفوذ والسطوة ما تحمي به حماها.
آخر
الصفحه ٨١ : على نجران أحمد بن
محمد بن عبيد الله العلوي من ولد العباس بن علي بن أبي طالب عليه السلام ، فلم
يلبث
الصفحه ٩٧ : ، فاختاروا منهم سبعمائة فقيه ، ثم سبعين عالما ، وشيخهم جميعا القاضي
يحيى بن عبد الله بن كليب جدّ بني النقوى
الصفحه ١١١ : ولكن هواه مع ابن حميد وبني الحرث ، غير أن ميله لم يظهر جليّا لأبي
جعفر إلّا بعد أن صار معه بميناس
الصفحه ١٢٨ : صنعاء بجنود جرّارة فنزل ضبوة ،
وخرج إليه امير صنعاء اسعد بن أبي يعفر فحاربه يومه وقتل من أصحاب الطاغية
الصفحه ١٣٤ : بسحب الجنود من نجران
وارسالها مددا لعبد الله بن الخطاب الحكمي ابن عم الغطريف الحكمي إلى تهامة ، فخرج
الصفحه ١٤١ : الكلام على نجران أيام الإمام القاسم إن شاء الله ،
ولنعد إلى تتمة أخبار ابي جعفر محمد بن عبيد الله ، بعد
الصفحه ١٤٤ :
من صنعاء ودخول القرامطة إليها فدخل إلى ناحية منها ، وخرجت عنها القرامطة
لقلتهم ، وقدم أيضا أسعد بن
الصفحه ١٤٩ : الدّاعي إليه في الجند ومخلاف جعفر عمر بن محمد
الخراشي السكسكي ، وقيل إنه لم يظهر إلّا في المئة الرابعة