الصفحه ٢٤٤ :
لأخيه : يا مولانا اركب هذا والله الأحول بن نجاح ، والعدد الذي جاءنا به
كتاب أسعد بن شهاب البارحة
الصفحه ٢٤٧ : الأوبة ،
فلقيه الكتاب في أطراف اليمن ، وقد كان مآل الإمام حمزة بن ابي هاشم ثانيا له عن
عزمه ، مطغيا لجذوة
الصفحه ٢٥٦ : العلم ، له
تصانيف تكشف عن علوّ منزلته منها تفسير القرآن (٢) الكريم وهو كتاب جليل القدر ، ومنها الرّسالة
الصفحه ٢٥٨ : نجدة أخيه ، ولم يكن له من عمل في تلك الأيام إلّا تبادل الكتابة ، وتوثيق
الصلات ، مع آل نجاح ، وقد كان
الصفحه ٢٦٥ : الأحوال إلى غاية ان الشريف
الفاضل ، لم يتمكن من إرسال كتاب إلى أخيه الى يناع إلّا في صحيفة صغيرة ، أودعت
الصفحه ٢٦٩ : يترك المكرّم له بعض البلاد اليمنية في الجهة الشّمالية ، فحالت
الأقدار دون وصول ذلك الكتاب الى الصليحي
الصفحه ٢٧٩ : أيها
الناظر في كتابي ، في فعل هذا القيل (٨) وحسنه ، وما لاطف به هذا الشّاعر وأحسن إليه مقالا
وفعالا
الصفحه ٢٩٠ : أحيانا
في أصل الكتاب بابن نجيب الدولة بالباء الموحدة من تحته فلعله وقف على هذا في بعض
المخطوطات التي ينقل
الصفحه ٢٩٧ : يسميه المؤلف وفي المخطوط من الكتاب بعنوان نزهة الأفكار وهو ـ للداعي ادريس
بن الحسن المتوفي سنة ٨٧٢ وقد
الصفحه ٣١٧ : والفسق
__________________
(١) كان قدومه
لمناظرة المطرفية وقد ذكره صاحب كتاب التمييز بين الاسلام
الصفحه ٣٢٥ : النصر في مختصر الكتاب
المذكور المسمى غاية الأماني ص ٢٩٩.
(٢) الكدرا : مدينة
خربة قديمة تقع في وادي
الصفحه ٣٣١ : صانع
وأنفذ بالكتاب
رسولا على الفور ، فما لبث أن عاد الرّسول بالمال وكانت ديات جمة ، ففرقها
الصفحه ٣٣٦ : ءها برجل مثله ، وهو هذا سرور رحمه الله ، وقال
الديبع في كتابه بغية المستفيد (١) وفي أيام وزراء آل نجاح
الصفحه ٣٤١ :
المعلومات المهمة التي يوردها مؤلف الكتاب عن سيرة الإمام المتوكل هو مما ينفرد به
ولا توجد في سائر كتب التاريخ
الصفحه ٣٤٩ : ، فوقع
__________________
(١) العسجد المسبوك ص
١٣٧.
(٢) لعله نفس الكتاب
المسمى السمط الغالي الثمن