الصفحه ١٣٦ : يقال له اللواء فنازلهم الإمام وضايقهم حتى أجلاهم ، ثم
تحول إلى حصن لبني الحرث يقال له بلاد حطّ بالقرب
الصفحه ٢٨ : لبني آدم ، وغير المحصولات المشهورة يوجد فيها اللبان
والمر والقرفة ، وكانوا يطبخون مأكولاتهم بالأخشاب
الصفحه ٥٩ : لبني العباس يخطب لهم على المنابر ويحمل إليهم
الأموال العظيمة والهدايا النفيسة مالكا لليمن بأسرها إلى أن
الصفحه ٦٦ : المسنعين تغلّبوا
على ارتفاع اليمن ، وركبوا بالمظلة وساسوا قلوب الرعية بإبقاء الخطبة لبني العباس
، ولم
الصفحه ٨٦ :
كاد نبأ الحادث يتّصل بالإمام حتى خرج من موضعه إلى موضع يقال له مشوط لبني
ربيعة ، وذلك آخر يوم من
الصفحه ١٢٥ : كان لبني الفدعا (٣) وتبعه خمسمائة رجل ممن تابعه وعاهده (٤) فأظهر الدعوة علنا ، ومال إليه خلق كثير
الصفحه ١٨٨ : بن يحيى فاستعمل الإمام عليها ولده جعفر ،
وجعل له نصف خراجها ، والنصف الآخر لبني الهادي للضرورة ، وضيق
الصفحه ٢٢٢ : ء خالية عن السلطان إلا لبني مروان (٤) بعض الأمر ، وولاية الهان ومقرا إليهم من تحت يد القائد
(مرجان
الصفحه ٢٣٧ : ٤٥٠
في المحرم منها عزم الصّليحي لحرب يعفر بن احمد الكرندي ومنازلته بحصن السوأ (١) وكان لبني الكرندي
الصفحه ٢٦٧ : ،
فقسمها الفاضل أثلاثا فجعل لهم ثلثا ، ولبني نشق ، وبني الدعام ثلثا ، وجعل له
ولصنوه ذي الشرفين ثلثا
الصفحه ٢٧٥ : بلاد الجبال خاضعة لبني الصليحي ، وزبيد
والتهايم لجياش بن نجاح ، وقد مرّت على البلاد برهة بعد تغلّب جياش
الصفحه ٢٧٦ : الرّعية ما سلّمته لبني
نجاح ايام الصّيف والخريف فإذا جاء دور آل نجاح ، احتسبوا للرّعية ما دفعوه
للحكومة
الصفحه ٣١٤ : اليك فشفع فيه السّلطان جحاف ، وسأل العطف عليه ، فقبل الإمام شفاعته
وعفا عنه تألّفا لبني بحر ، ورعاية
الصفحه ٣٤٥ : من همدان وكوكبان والعروس (٣) وكانا لبني الزّواحي ، وأخذ بكر وعمر هذه الحصون جميعها
، وملك الظاهر
الصفحه ٣٥٤ : التّعرض لبني زريع فقبل عبد النبي وتم الصلح على ذلك.
قال في أنباء
الزمن ودخلت سنة ٥٦٣ لم يتفق فيها ولا في