الصفحه ٢٧٤ : ، قال الخزرجي وقد قتله
يقول ابن القم (٢) :
أخطأت يا
جياش في قتل الحسن
فقأت والله
الصفحه ٣٥٠ :
ابن مهدي وأصحابه في أهل الساعد (١) مدينة الشريف المذكور فقتلوا أهلها وقتلوا الامير وهاس
وولده بعد
الصفحه ٩٨ :
وشبام ، وقدم (١) ثم وجه ابنه ابا القاسم في جماعة من الجند إلى بلد
همدان ، وبقي في عدد قليل ، فطمع
الصفحه ١٢٣ :
بذلك المذهب ، فأكرموا وفادته ، واقترن بأبنة أحمد بن عبد الله (٢) الداعي قبله الهالك في سجن بن يعفر
الصفحه ١٦٥ : لما عمله في اليمن وأمثلة ذلك
كثيرة.
دخول حسان بن عثمان الحوالي صعدة وقيام الإمام يحيى ابن الناصر
الصفحه ٢٠٥ : وعدم الإحتفال.
الدسائس والمؤامرات
في أثناء إقامة
الإمام بصنعاء جاء اليه محمد بن سلمة (١) الشهابي
الصفحه ٢٤٤ : ، وشركني فيه عبدّ للملك نجاح بطعنة
أخرى ، وحززت رأسه بيدي ، وكانت جنوده قد سبقته ، ولم يبق معه إلّا طائفة
الصفحه ٣٦٠ :
السلطان علي بن حاتم من حوث بما لحقه من الشرفاء ومن وازرهم بهذه القصيدة.
أبنيّ اني في
الحياة وبعدها
الصفحه ٦١ : ارتفاعه في السنة خمسمائة الف دينار عثرية ، وكان
مع إمتناعه عن الوصول إلى ابن زياد يخطب له ويضرب السكة
الصفحه ٦٥ : ناموس الدولة الزيادية ، بعد ذهابها ولما
استطاع أن يقف في وجوه كثير من المنازعين والمواثبين لتلك الدّولة
الصفحه ١١٠ :
الأقرعي ورافقوه إلى غرق ، فأقام هنالك أياما ثم صحبه ابن الدّعام إلى حضرة
والده الإمام لأيام مضت من
الصفحه ٢٧٣ : إليهم ، فقال ابن القم : فافعل ما تراه ، فأمر بضرب الطّبول والأبواق وثار
معه كافة المدينة وخمسة آلاف من
الصفحه ١٦٤ :
من بني منصور اليمن ، ومنصور اليمن هو منصور ابن فرج بن حوشب ذكره القاضي
النعمان (١) وغيره ، إلى أن
الصفحه ٣٦٨ : على
صنعاء بعد بني الصليحي ..................................... ٢٨١
الحرب بين الخطاب ابن
ابي الحفاظ
الصفحه ٢٠٨ : الشاذ الذي لا غنى فيه ولا منعة ، فمال إلى السّكون وانتظار العواقب ،
وكتب إلى وادعة وبكيل يسألهم