الصفحه ١٣٧ : وأولاده إلى الحضن فلما قتل ابن بسطام نهاه الإمام
عن ذلك وقال له انه مما يوهن أمره ويطمع عدوّه فيه ، وأمره
الصفحه ١٨١ : مراد وغيره ،
أربعين رجلا ، ورجع الإمام من ساعته ، وأمسى في شعوب ، ودخل بكرة اليوم الثاني
صنعاء وأقام
الصفحه ١٨٣ : ورجع أسعد إلى بلده
مدحورا.
ودخلت سنة ٣٧١
فيها خالفت همدان على الإمام الدّاعي ، وكسروا باب السجن
الصفحه ١٠٦ : في جماعة قليلة من الطبريين والعلويّين ،
كأنهم حقيقة بين أغلاط لا ترهبهم الأهوال في مواقف القتال
الصفحه ١١١ : (٢) ، وبعد قتال عنيف ، قال له ابن بسطام : إني لا آمن عليك
هنا ولا آمن على نفسي ، فإن رأيت ان تصير في حمدان
الصفحه ٢٠٢ :
وفيها (١) وصل جعفر بن الإمام القاسم عاملا لابيه على صنعاء ،
وتلقّاه إبن أبي الفتوح فردّ عليه جميع مخلافه
الصفحه ٣٥٨ :
فقد ارتكب ابن
الحرامي غلطتين عظيمتين أولاهما : إفشاء سرّه وإظهار ما يجب كتمانه ، والثانية
ركونه
الصفحه ٢٢٧ : بن الظاهر العبيدي ، فلما ظهر
بمسار ، وكان معه فيه من سنحان ويام وجشم وغيرهم ، نهض لحربه أحد رؤسا
الصفحه ٣٤٨ : في الأصل وفي
العسجد المسبوك ص ١٣٦ (ابن الهنيني) وفي قرة العيون ج ١ ص ٣١٦. (ابن الهيبي).
(٣) هذه
الصفحه ١٠٨ : بقرية ارتل (٢) ستة أيام ، وفي صنعاء إبراهيم بن خلف متغلّبا عليها ،
وفي اليوم السابع خرج ابن خلف في جماعة
الصفحه ١٩٣ : الخطاب من انه اجلاهم عن نجران نصّ على ذلك ابن الاثير في تاريخه
وياقوت الحموي في معجمه ، وغيرهما من كتاب
الصفحه ٣٠ : والأذواء إلخ ...
وقد لحظ هذه
الحقائق كتاب التاريخ الإسلامي كالمسعودي في كتابه مروج الذهب ، وابن هشام في
الصفحه ١٠٥ : إلى خيوان مكث بها مدة وكان بها ابن الضحاك (١) من قبل آل طريف ففر من وجه الإمام ثم إن الإمام أرسل
الصفحه ٣٥٦ : .
(٢) الآية ٤٣ سورة
العنكبوت.
(٣) الآية ٢٣ سورة
الشورى.
(٤) حديث أخرجه
الترمذي عن ابن عباس.
(٥) في الأصل
الصفحه ٢٨٦ : المخلاف ، وجعلها ملحمة ضمنها ما سيقع من الأحداث
ايام ابن مهدي وما بعده أولها :
اذا رحل في عقرب