الصفحه ٣٥٣ :
مهدي وقتل منهم خلق كثير ، وأسر وغنم ودخل ذي جبلة ، فلم يجد بها أحدا من
عسكر ابن مهدي ، وكانوا قد
الصفحه ٢٠٤ : جعفرا وذلك في جمادي الآخرة من السنة وولى على
صعدة ابنه سليمان ، وسار لطيته (١) ولما رجع من بلد خثعم
الصفحه ٢١٩ :
نفوذ الأحباش أمراء زبيد في بلاد الجبال
ودخلت سنة ٤١٠
فيها ثار الشّريف زيد بن محمد الزّيدي بقوم
الصفحه ٧٣ :
ودعام جدّ
أبناء يعفر
رفعوه في
عظيم المنزله
كان في
طوداتان
الصفحه ١٦٢ : ، ومما قاله وهو في سجن الناصر عليه
السلام بصعدة القصيدة المسماة
__________________
(١) ابن عنبة هو
الصفحه ٢٩٠ : ، وفيها غزا زبيد فقاتل أهلها على باب القرتب (٢) وعاد ابن نجيب الدّولة إلى الجند بعد أن صرع عن جواده
وأشيع
الصفحه ٧٥ :
ومنها في ذكر
وقائعه عليه السلام :
وفي ابن فضل
ومن لبى لدعوته
وفي مسودة
تدعو إلى
الصفحه ١٠٩ :
وكان أسعد بن
أبي يعفر وابن عمه عثمان بن أبي الخير قد وثبا على صنعاء بعد فرار
ابراهيم بن خلف
الصفحه ١٢٢ : منه الإنسانية والحق والفضيلة ، حتى أفضت به الحال في تجاوز
الحد إلى قتل قثم وعبد الرحمن ابني عبيد الله
الصفحه ١٤٣ : بعث ابنه ابا القاسم في
جماعة من خولان وهمدان إلى صنعاء ولما وصلها ارسل الى مخلاف مقرا (٢) والهان
الصفحه ١٩٦ : (٢) الى حدود إبن أبي الفتوح في ناحية صنعاء ومشرق بلاد
همدان جملة وبلاد حمير ومغارب مخلافك كالصيد (٣) وشاحذ
الصفحه ١٤٤ : ، وأقاما أيّاما ثم انصرف ابن كبالة وبقي اسعد بشبام يتتبع القرامطة في
الجبل أيّاما ثم رجع إلى صنعاء وتخلى عن
الصفحه ٣٣٩ : الآن البيان عن ابن مهدي الطاغية السّفاك.
لما قتل القائد
سرور على الصفة المذكورة في التاريخ المتقدم
الصفحه ٣٤٣ : المدارس الاسلامية ص ١٨.
(٣) يقول ابن الديبع
: ثم كان بعد ذلك يسمي معقاب عاتكة فجعل فيه محامل السلطان
الصفحه ٣٥٢ :
وظفر بأهلها يومئذ فقال في ذلك الشاعر الهندي (١) :
بكرت نقل من الكماة
ضراغما