الصفحه ٢٥٥ :
الفقع بالفاء
والقاف موضع من بلاد خيار وادعة هكذا في هامش اللآلىء المضيئة ، ولكن صاحب البسامة
يخالف هذا
الصفحه ٢٦٠ : حبشية وزوّدها بقسم غليظ ، قائلا : لو كان في فمه لقمة
للفظها لمولاه الشّريف ، هكذا (١) أفاد في سيرة ذي
الصفحه ٢٦٥ :
نواح وخرج ذو الشرفين من يناع في الشهر السابع في حين وافاه وهو المحرم أول
شهور سنة ٤٦٧ ، وكان سبب
الصفحه ٣١٨ :
فأجابه الإمام ، ونهض الى بلاد الأبقور (١) واستنفرهم معه فأجابوه ، وتحرك في جيش كبير حتى نزل
بموضع
الصفحه ٣٦٢ : الخزرجي (٣) بالحرف.
وفاة الامام أحمد بن سليمان عليه السلام (٤)
ودخلت سنة ٥٦٦
في ربيع الآخر منها مات
الصفحه ٦٩ :
الحميد يجبي الجند وكان في ولايته ضعف فخرج نحو الحجاز واستخلف عباد بن عمر
الشهابي ، فقام بالأمر حتى
الصفحه ٢٤٨ :
فأصبح يقدّم رجلا ويؤخر أخرى ، وواصل سيره إلى عيان في شهر ذو الحجة سنة
٤٦٠ ، وفيها ألقى عصا
الصفحه ٢٩٢ : شيعته في منزله واحرقوه ، واستصبحوا بشحمه بسبب انه
قتل باطنيا كان ضعيفا لهم وفي الحدائق الوردية (١) ان
الصفحه ٣٣١ :
مراد (١) ، فوادى مأرب ، فالجوف ، ومنه إلى عمران وتكبّد في
طريقه هذه من المشاق ما يوهي القوى
الصفحه ٢٧ : أهل
اليمن بلغوا مبلغا (٢٣٠) عظيما في الملك ، واتسع نفوذهم ، فشملت معارفهم وحضارتهم
كل ما استولوا عليه
الصفحه ١٩١ : ، فنهض ومعهم في جمادي
الأولى من السّنة فأمسى بالمراشي ، ونهض من الغد ، فتلقاه بنو الدعام في جمع كبير
الصفحه ١٩٨ :
ومنها :
اما اجبتم
دعوتي فتأهبوا
لهبوط بيش
منزل العبدان
فيه
الصفحه ٢١٧ : الإعتقاد كثيرا من الأشراف ، ثم انقرض أهل هذا الاعتقاد
، وكانوا خلقا كثيرا في مغارب صنعاء قال وكان الحسين بن
الصفحه ٢٣٢ : ، وتحمّس النّاس واستعدوا
، واتصلت الأنباء بالصليحي فكتب إلى الشريف القاسم كتابا يقول فيه : أما بعد فان
الله
الصفحه ٢٨٧ :
على صفة عمر وحليته إلى غير ذلك هذا ما كان في القرن الأول.
وفي أيام
الدّولة الأموية والعباسية