الصفحه ٣١٩ :
والمدن المذكورة في السنة التي ماتت فيها السيدة الصليحية.
اجتماع الأشراف ومبايعتهم الإمام المتوكل
الصفحه ٢٠ : ، وأن السالك فيها لعلى قلت إلا ما وقى الله؟
لا شك أنه يعذر
الكاتب في تقصيره ، ويرضى منه بميسوره
الصفحه ٣٣ : بخزائن الغرب ، لاذ ببرلين ولندن وروما والاسكريال ، وما
بقي منه بالمين انكمش بخزائن العظماء ، وانحجر في
الصفحه ٧٨ :
الأربع والثمانين ومائتين ، في أول سنة واردة ، وأخرى صادرة قال كاتب سيرته
، وكذلك كان فاسمه اسم
الصفحه ١٠٠ :
قد وهبت لكم أموركم فاتقوا الله في سركم وعلانيتكم).
وكأنه أراد أن
يعلّمهم درسا بليغا في التسامح
الصفحه ٢١٦ :
صفوفهم فتظافروا عليه وقتلوه في صفر من السنة المذكورة بذي عرار بين ريدة
والبون وعمره نيف وعشرون سنة
الصفحه ٢٢٦ :
العيون والشرقي في لآلية لهذه سلسلة الحوادث والله أعلم.
قيام علي بن محمد الصليحي وأخباره
قال
الصفحه ٢٣٧ : منهم سوء ما عدا الشريف الفاضل فإنه حمله معه إلى صنعاء
وجعله في دار خاصة فضيّق عليه الموكّل بحفظه في كل
الصفحه ٣٣٣ : به إلى صعدة ثم انتقل به إلى الجوف ، وكان ما سيأتي.
قال في انباء
الزمن (٢) : وفيها كانت قصّة أهل
الصفحه ١٢ :
«وهذا اشتقاق بعيد لو لا أن الرواية جاءت به» ، وقال قدامة بن جعفر في كتاب
الخراج : «تأريخ كل شي
الصفحه ٥٠ :
اليمني ، وإنما ألحقه ببحث آخر أبدع فيه مؤلفنا أيما إبداع حيث تتجلى فيه
شخصيته البارزة وميوله
الصفحه ٥١ : دولة يجعلها تجور على رعاياها
، فيكون هذا الأمر عاملا في سقوط تلك الدولة ، فهذه دولة بني رسول التي عرفت
الصفحه ٢٣١ :
ودخلت سنة ٤٤٤
فيها سار الإمام أبو الفتح الى عنس فقصده الصّليحي ، فقتله في نيّف وسبعين نفرا من
الصفحه ٢٤٠ :
وصل له الأذى (من إمامه المستنصر بنشر الدعوة) وقد توفي نجاح في التاريخ
المذكور آنفا سار الصليحي إلى
الصفحه ٢٤٣ : خزائنه ، واسر عائلته وخشن في معاملة الصليحيين فقتل من
وجد منهم رميا بالحراب وجعل رأس علي بن محمد على عود