الصفحه ١٨٧ :
خالد بن صبيح (١) في شوال سنة ٣٨٨ لجمع الأعشار (٢) ، واستنهاض النّاس وزودهما بكتب ، فلما وصلا همدان
الصفحه ٦٢ : باستقلال آل زياد لولا ما سيأتي ، وكيف كان فإن أخبار هذه
الحكومة أو الإمارة غامضة جدّا ، وعسى أن نجد في غير
الصفحه ٢٣٦ : ، وكان الشريف الفاضل ،
قد أرسل الشريف عيسى بن عياش إلى مكة للاستنجاد بالشريف شكر ابن أبي الفتوح الحسنى
الصفحه ٢٨٢ : له من الولد ثلاثة ، وهم محمد وعبد الله ومعن ،
فقام ولده محمد بكثير من أعمال أبيه في حياته ، وكانت له
الصفحه ٣٦٦ : لمحاربة ابن زياد ......................................... ١٨٥
الإمام المنصوب بالله
القاسم بن علي
الصفحه ٣٦٤ : ............................................................. ٨٨
عزم الإمام إلى نجران
وثورة ابن عباد ............................................... ٩٠
ابو
الصفحه ٣٦٥ : ء ...................................................... ١٣٢
نجران وما كان به من
الأحداث ................................................. ١٣٢
مقتل ابن
الصفحه ١٧ : أظهروا
من مراعاة لمطالب الحاضر لا يترددون في الحكم على الماضي أحكاما يتفاوت حظها من
الصحة ، وكثيرا ما
الصفحه ٤٢ :
الإسلاميين القدماء عموما ، فقال في سلسلة مقالاته في مجلة الحكمة : «وإنك
لتجد كثيرا من المؤرخين
الصفحه ١٥٩ :
الحرب ، وهو غير صحيح ، والظاهر صحّة ما ذكرناه اعتمادا على ما في سيرته :
ولم يذكر صاحب
أنبا
الصفحه ٤٥ :
عن مصادره فيقول : «اعتمدنا في هذه الأنباء على رواية الخزرجي وفيها من
الإضطراب ما لا يخفى ، وقد
الصفحه ١٧١ : ) وقال في (اللآلىء) (٢) بعد أن أورد أبيات البسامة التي أشار فيها إلى يحيى بن
الناصر بقوله
الصفحه ٢٣٠ :
غيبة إمام العصر ، وصاحب الدّهر المهدي لدين الله الحسين بن القاسم بقي
النّاس في فتن وزلازل وظلمة
الصفحه ١٩ :
أحد تلامذة الفيلسوف الكندي ، عنى فيه بوجه خاص بالخرائط ، فصور العراق في
زمانه سنة ٣٠٩ ه بخريطة
الصفحه ٦٤ :
المبرّات كلفا بالعمران ، أختط مدينة الكدرا في وادي مهام ، ومدينة المعقر
، على وادي ذؤال ، وعمر