الصفحه ٩٠ :
، وهجموا عليهم إلى منازلهم فاشتبكوا معهم في قتال وكتبوا بذلك إلى الامام.
عزم الإمام إلى نجران وثورة ابن
الصفحه ١٤٦ :
__________________
(١) يعني به كتاب
مآثر الأسرار في تفصيل مجملات جواهر الأخبار شرح بسامة ابن الوزير تأليف العلامة
محمد بن علي
الصفحه ١٥٤ :
فهزمه ، وتحصّن منه في حصن هناك ، فانفذ إليه الحسني طبيبا بمبضغ مسموم ،
ففصده به فقتله انتهى
الصفحه ١٧٢ :
وفاة الأمير أسعد بن أبي يعفر الحوالي
ودخلت سنة ٣٣١
فيها مات الأمير اسعد بن أبي يعفر الحوالي
الصفحه ١٩٠ : ، فأسرع بإرسال من صرفهم عن البلد ، وأرجعهم إلى المعسكر
العام ، ولقيه إبنه جعفر بمن انضم إليه من مخلاف صعده
الصفحه ١٩٤ :
رعيتك في ذمّة جدك ، وقد أخرجنا الجزية إلى سعاتك ، فلم تكلفنا غيرها ،
فقال لهم الامام : ليس الجزية
الصفحه ٢١٨ :
والله ما مني
نظام جاءكم
فيه أقول حوى
الحسين الملحد
ولقد أتيت
الصفحه ٢٧٠ :
وكان السّبب في تملك آل زريع لعدن وما صاقبها من البلاد ان علي بن محمد
الصّليحي ، كان قد أقر بني معن
الصفحه ٢٨٠ : ، وجعلت مكانه أخاه خالد بن أبي البركات ، وبعد مضي سنتنين على
خالد المذكور في ولاية التعكر ، قتله الفقيه
الصفحه ٣٤٢ : موحشة في نفسه
، فبات الإمام وأصحابه وهم يسمعون عزف القيان ، ونغمات الطنابير ، وأصوات الملاهي
، ففزعوا
الصفحه ٢١ : الشام من ناحية
الشمال.
(٢) عن ابن قتيبة في
كتاب المعارف.
الصفحه ٨٩ :
مبيضا) (١) فأمّا انا فقد عزمت على أن لا أقاتل ابن رسول الله فما
تقولون ، فقال بعض أصحابه : بل
الصفحه ١٠٤ :
الإمام على حصنه حصن علاف ، وأمر بقطع أعنابه ، وهدم منازله ، ولما فرغ من
أمر ابن عباد تحول بجيشه
الصفحه ١٨٦ : ء مضطربا تارة يتغلّب عليها الامام
الدّاعي وابن أبي الفتوح ، وتارة آل الضّحاك ، وكانت همدان وحمير وخولان
الصفحه ٣١٥ : الرعيني ثم الحميري ، وكان يسكن بقرية الغبرة اسفل وادي زبيد وبها
ولد ، وكان ابوه صالحا فنشأ ابنه على طريقته