الصفحه ٣١٤ :
عندنا الدهر (١) مكرم
وكل غريب
نحونا فهو آهل
وكل امرىء في
هذه الأرض عالم
الصفحه ٥٩ :
لإخضاع اليمن وبهذا الجيش غلظ أمر ابن زياد واتسع ملكه وشمل نفوذه حضرموت
والشحر ومرباط وعدن والتهايم
الصفحه ١٥٧ : ء كان معاصرا للهادي وولده الناصر وله شعر اورده ابن ابي الرجال في مطلع
البدور (خ).
(٤) انظرها كاملة في
الصفحه ١٧٣ :
يجحد هذه المنّة للإمام وحسبك ما عمله (١) مع الإمام المرتضى لما خرج من الحبس وأسعد في سلطان
ومنعة
الصفحه ٢٤٥ :
مولانا لئن فعلت ذلك ، لا نازعتك قحطان في ملك تهامة أبدا ، ولئن كرهت ذلك
لتهيّجنّ (١) حفائظها
الصفحه ٣٠٢ : ، وخلف إبنه احمد فقام مقامه الى سنة ٥٥٨ ثم طلع علي بن
مهدي من تهامة فأبتاع منه تعز وحب انتقل هو إلى الجند
الصفحه ٣٠٨ : (١) ، ولكنه خلط في اسمه قال : ومن خلال ذلك قدم رجل احمد
بن علي بن الزبير برسالة من العبيدي صاحب مصر ، وذكر
الصفحه ٣٢٤ : إلى ذمار ، كان بعد
هذا التاريخ كما ستراه ، وقد أعتمدنا على ما كتبه مؤلف السيرة.
قال في انباء
الزمن
الصفحه ٩٩ :
والبون ، ولقيهم في الطريق عدد كان أرسله عبيد الله بن محمد الحسيني ، عامل
الإمام على ضهر لمن بشبام
الصفحه ١١٤ : ، عادوا إليه ، ولما صحّ
له ما أعطوه من أنفسهم أرسل الصوارخ في خولان فاجتمع إليه منهم عسكر كثير.
ووجه
الصفحه ٢٠٧ : بالإمام ، وذكره بسالف العهد ،
فأجاب عليه الدّاعي يوسف بكتاب جارح اطال فيه العتب والملام (١)
(ورب ملوم لا
الصفحه ٢٢٩ :
الخيل في هذا القاع ، وان وقفوا كنتم اصبر فأبوا إلّا التقدم ، فلما صاروا
بوادي صوف ، اغتنم الصليحي
الصفحه ٢٩٥ : في قريش كملت فيه
شروط الخلافة ، وقد أنتهت به الحال الى الخروج من زبيد والاستيلاء على حصن كرش من
جبل
الصفحه ٢٩٨ : وقبره في شظب مشهور رحمه الله وإليه أشار صاحب البسامة
بقوله :
وفي ابن زيد
لاهل الفكر معتبر
الصفحه ٦٨ :
قال : هما في هذا المكان ، فاخرجهما نجاح ، وجهزهما ، وصلّى عليهما وجعل
مرجان وجثة نفيس المقتول