الصفحه ١٤ : وديوان
المبتدأ والخبر : «وإن فحول المؤرخين في الإسلام قد استوعبوا اخبار الأيام وجمعوها
وسطروها ، وفي
الصفحه ٣١ : صاحبا
وقد أبطل هذه
الروايات ابن خلدون في مقدمته ، وعدها من أغلاط المؤرخين ، وأطال في نقد كل
الصفحه ١٨٨ : الوقت ومهما حصل ما
يكفيهم انتزع منهم ووضع في موضعه الشّرعي وأصطلح هو والإمام الدّاعي فناصره
الدّاعي
الصفحه ٢٨٤ :
العباد في سبيل المصالح الخصوصيّة ، وعلى حساب الأطماع الملتهبة ، والنفوس
المتعطّشة إلى السّلب
الصفحه ٢٩١ : الحوادث في سنة ٥١٠ وقال : ان إبن نجيب الدّولة
أركب في سفينة سواحلية إلى مصر معذّبا ومهانا.
قيام الامام
الصفحه ٣٠٠ : ،
وتعرف هذه الحرب بحرب الرّعارع ، وفيها يقول علي بن زياد المازني : (٧)
خلت الرعارع
من بني المسعود
الصفحه ٣٣٨ :
وصبحت خيله
صنعاء معلمة
لما غدا
النكر فيها غير مستتر
وحاصرت ما
الصفحه ٣٥١ : المؤرخين (٣) أفترق ملك اليمن في هذه المدة ، فكان عدن وأبين
والدّملوة وتعز إلى نقيل صيد لآل زريع أهل عدن
الصفحه ٢٩ : .
__________________
(١) تعليقات الأمير
شكيب على ابن خلدون.
(٢) هو الاستاذ
المعاصر معروف الارناؤود في كتابه سيد قريش.
الصفحه ٦٣ :
واشفقت النفوس من هبيته في حياة سيده (١) ، لما عرف من نجابته وصرامته ، وسداد طريقته ، فكان هو
الصفحه ١٢١ : ء القرامطة في الدّهر القديم ، لما
حضرته المنيّة جمع أصحابه ، وجعل يقول لهم لما أحسّ بالموت (إني قد عزمت على
الصفحه ١٣٣ :
كنا بها في لذة
اضحت خلاء ما
بها عمّار
إلّا ثلاث في
الرماد رواكد
الصفحه ١٥٦ :
ابراهيم ابن المحسّن العلوي ، وابو جعفر احمد بن محمد بن الضحاك وعبد الله
بن عمر الهمداني (١) وعبد
الصفحه ٢٤٢ : بصنعاء إلى سنة ٤٧٣ ، وازمع على الحج فاستخلف
على ملكه ابنه المكرم وسار في الفي فارس منهم من آل الصليحي
الصفحه ٢٧٢ :
الأول لإثارة الحروب العاصفة والغارات الجارفة ، أيام العرب بما تثير في
النفوس من أحقاد تنوسيت