الصفحه ٢٤١ :
لليمن جميعه ، واتخذ صنعاء دار ملكه ، وعمر فيها عدّة قصور ، وجمع ملوك
اليمن الذين أزال ملكهم على
الصفحه ١٥٨ :
ثم نهض جند الإمام إلى المصانع وفيها كانت المعركة الثانية ، وفر منهم عبد
الحميد إلى مسور ولم يزالوا
الصفحه ١٥٢ :
أبي يعفر ، فرأى من خوفه وقلقه من الطّاغية المذكور ، ما حفزه على المغامرة
بنفسه ، والتطويح بها في
الصفحه ٢٥٦ :
وانتشر ذكره وعلا أمره ، وملك صعدة والظاهر ، واختط ظفار ، وهو حصن المنصور
بالله ، وحارب الصّليحي في
الصفحه ٣٦١ :
يقولون لى لم
لا تخاف ابن حاتم
عليّا على
تلك الحوادث بالأمس
فقلت لهم قد
كنت
الصفحه ٣٢ : فما دونهما ، ويبعد أن يمر بهذا المسلك ملك عظيم في
عساكر موفورة من غير أن تصير من أعماله ، هذا ممتنع في
الصفحه ٦٧ : التاريخ والنظر في عدة نسخها ، فقد تمحص لك ان ملك بني
زياد أستقل عن مواليهم من سنة ٢٠٣ إلى سنة ٣٧١ مائة
الصفحه ١٤٩ :
يعفر أخاه عبد الله إلى ثاه من بلاد رداع فقبضها.
وفيها ظهر
المذهب الشافعي في بلاد اليمن وكان
الصفحه ٢٣٨ :
أكثر من أعطى عمرا من أهل بيتي أنا ابن خمس وثمانين سنة ٤٨٥ ثم تمثل بقول
النّابغة الذبياني (واني
الصفحه ٣٣٤ : .
(٣) المستبصر لابن
المجاور.
(٤) في هذه الرواية خلط
ـ كعادة ابن المجاور ـ بين الخيال والواقع وفي هذا الخبر
الصفحه ١١٣ : ، ولم يبق غير ابن حميد كما مرّ ، ثم رجع الإمام إلى صعدة لسبع
مضت من ذي القعدة.
نزول الإمام إلى تهامة
الصفحه ١١٦ :
بعده ابنه محمد ، وهذا مذهب خلفاء مصر (٣) ، ومذهب الإسماعيلية ، ومذهب الامامية متفق في المبدأ العام
الصفحه ٢٣٣ : عليهم أخاه الحسين بن جعفر وابن عمه عيسى ،
وساروا إلى صنعاء ، ولما قرب تفرق أصحاب الحسن وبقي في نفر قليل
الصفحه ٢٧٥ : في السلوك منسوبة الى ابن عقامة المذكور فلعل الأمر البئس
على المؤلف رحمه الله والله أعلم.
(٢) في
الصفحه ٣٣٧ :
صنعاء في شهر شعبان (١) سنة ٥٥٢ ، ولما بلغ الموضع المعروف بنجد الشرزة أو نجد
شيعان (٢) ، تلقّته