الصفحه ٧٤ : الباطل : فكان عليه السلام هو الذي نشر الاسلام في أرض اليمن بعد أن كانت ظلمات
الكفر فيه متراكمة ، وموجات
الصفحه ١٦٥ : البلدان
الاسلامية ، وكان لها شعراء ورؤساء يمثلون هذه النزعة السيئة ، ويثيرون وتري حقدها
ويجحمون (١) خامد
الصفحه ١٢ :
ببناء الكعبة ، وبموت كعب بن لؤي ، وبعام الفيل ، واستمر ذلك حتى جاء الإسلام
وكانت الهجرة ، فكان ذلك
الصفحه ٢٦ : وأزواجهم ونزحوا إلى الطرف
الأقصى من ديار الإسلام ، وهنالك في أرض الهجرة دافعوا دفاع الأبطال ، واقتحموا
الصفحه ٢٨ :
الأنسيكلوبيدية الاسلامية (دائرة المعارف) أنه لا مبالغة فيما نقلوه من أن أبواب
منازل سبأ وجدرانها وسقوفها وأعمدتها
الصفحه ٣٠ : والأذواء إلخ ...
وقد لحظ هذه
الحقائق كتاب التاريخ الإسلامي كالمسعودي في كتابه مروج الذهب ، وابن هشام في
الصفحه ٣٣ : الإسلامية «دائرة المعارف : «أنه لم يوجد بين كتاب العرب من جاء
بتاريخ حقيقي عن اليمن ، وبمعلومات مؤسسة على
الصفحه ٣٨ :
احمد بن عبد الوهاب الوريث تاريخ اليمن قبل الإسلام.
الصفحه ٣٩ :
وأخذ المؤرخ
محمد زبارة جانب التاريخ الإسلامي من صدره حتى القرن الثالث.
وتناول الأستاذ
الشهيد
الصفحه ٤٢ :
الإسلاميين القدماء عموما ، فقال في سلسلة مقالاته في مجلة الحكمة : «وإنك
لتجد كثيرا من المؤرخين
الصفحه ٥٩ :
الفترات ، وقد جرى الأستاذ المعاصر الشيخ محمد الحضري في كتابه المحاضرات
الإسلامية على منهاج المتقدّمين
الصفحه ٧١ : للحج واستخلف ابنه ابراهيم بن محمد.
وفي أيامه حصل
في صنعاء سيل عظيم وهو السيل الثاني في الإسلام وأخرب
الصفحه ٧٧ : وهو يقول : (والله لوددت ان الله
أصلح الاسلام [بي](٢) وان يدي معلقة بالثريا ، ثم أهوي إلى الأرض فلا أصل
الصفحه ٧٨ : بن ابراهيم الشرفي
ومن الأصل عدة نسخ خطبه. انظر كتابنا مصادر الفكر الاسلامي في اليمن ص ٥٠٩.
(٤) اجاب
الصفحه ٨٥ : الإسلام ، فلما وصل
الرّجل الدّعام واخبره بمقالة الإمام رد ردّا جميلا وقال انه لا يريد الحرب ،
فأعاد إليه