الصفحه ٢٧٨ : فارقوا مكة ، وتوجّهوا نحو زبيد ندم الأمير جياش
وخاف منهم ان يستولوا على البلاد ، وأمر عماله في الطرقات ان
الصفحه ١٢ : ،
فإنه قل ان يجد القارىء فيما دوّنه القدماء في فن التاريخ شيئا في تعليل الحوادث
وتحليلها والنظر في
الصفحه ٣٤ : المستشرقون عن هذه
البلاد ، وذلك المجد الضارب أطنابه بالنجوم وبقية ما دونه أولئك الآباء الأمجاد ،
ولا أقول أنه
الصفحه ٤٣ : ء ، ومن البعيد أن تزول آثار هذه المباني وتندرس من عرض
البلاد وطولها ، ولا يذكرها أحد بحرف ، أو لا يعلمها
الصفحه ٤٤ :
فمن أسباب
رداءة الرواية عند مؤرخنا التّسرع في النقل واختصار العبائر دون فهم فحواها حقيقة.
وربما
الصفحه ٦٦ : (١) ، وهكذا ختمت الحكومة الزيادية بمأساة مريعة بعد أن
حكمت زيادة عن قرنين فسبحان من يغيّر ولا يتغير
الصفحه ٢٩٣ : لهولها ، ثم أنه طغى وتكبّر وشمخ بأنفه ، وضرب السّكة بإسمه
، وركب بالمظلة ، وهمّ بقتل مولاه منصور بن فاتك
الصفحه ٤١ : ملخص ترجمة
حياة الشهيد المطاع من كتاب نزهة النظر يضاف إليها أنه سجن مع أخيه محمد المطاع ،
وعلي الشماحي
الصفحه ٤٨ : ذلك خمسة أشهر بعد عزم المكرم ، وبعدها رأى الأمير ذو
الشرفين أن المآل سيىء وأن العاقبة وبيلة ، لما رأى
الصفحه ٢٤٨ : ء بنت شهاب بإرسال كتاب لولدها ، ذكرت فيه أنّها قد حملت من
العبد الأسود ، وليس لذلك صحّة فلم يكن الأحول
الصفحه ١٤ : كليل ، والغلط والوهم نسيب للأخبار وخليل الخ».
وقال السيد
العلامة محمد رشيد رضا رحمه الله : «إن معرفة
الصفحه ٢٩ : غرائز اختصت بها بعض الأجناس البشرية ، وصفات جادت بها
الطبيعة على بعض الشعوب دون بعض ، وكل ذلك متوفر في
الصفحه ١٠٥ : إلى خيوان مكث بها مدة وكان بها ابن الضحاك (١) من قبل آل طريف ففر من وجه الإمام ثم إن الإمام أرسل
الصفحه ٢٢٦ : الخزرجي :
أجمع علماء التاريخ ورواة الأخبار من أهل اليمن أن القاضي محمد الصليحي ، والد
الأمير علي بن محمد
الصفحه ٢٦٩ : تحسنت الأمور ، وعادت
المياه إلى مجاريها ، ولم يلبث الامير أن باغته الحمام سنة ٤٧٨.
وما زال حتى