الصفحه ٤٥ : ء عن سبر الأمور وكنه أغوارها من جميع الوجوه سببا في البعد عن
الحقيقة ففي الحديث عن ثورة أهل بحران يرى
الصفحه ٥٣ :
فهو دوما يتحرّى الحقيقة من مصادرها المتعدّدة ولعلنا سنكبر المؤلف ونقدر
عمله إذا علمنا أن كل مصادره
الصفحه ٦٦ : على حقيقة ، إلّا بعد إدماء
الجفون وتقريح المحاجر وتقليب مئات الصفحات وعشرات المجلدات وقد تخرج بعد
الصفحه ٩٩ :
على الرغم
منه والعوائد أملك
وكان الإمام
يومئذ في شبام ، فلما وافته الأنباء ، وعرف الحقيقة
الصفحه ١٢٣ : كتب عنه من تعصبات اهل المذاهب واهواء دينية
وسياسية والله أعلم بالحقيقة.
الصفحه ١٥٤ : الطّبيب ، ولما كانت هذه الرسالة قد طبعت ونشرت ، وهي مشهورة اضطررنا إلى
الإشارة إليها صونا للحقيقة
الصفحه ١٩٩ : واضطروه إلى مراجعة الامام
وعرض الحقيقة عليه ، فكتب لهم الإمام منشورا بخطّه أمرهم فيه بالسمع والطاعة
للزيدي
الصفحه ٣٠١ : حقيقة لم يتكلم عليها أحد قبله فيما وقعت عليه أيدينا من المصادر وقد
سبق الكلام على هذا في حوادث سنة ٢٦٥ (ص).
الصفحه ٣١٧ :
فيها كتب الشّريف علي بن عيسى وحمزة السليماني من مكة إلى الإمام المتوكل يخبره
بوصول الشّيخ الفقيه زيد بن
الصفحه ١٦٣ : صالح بن أبي الرجال في
ترجمة شيخ الزيدية العلامة ابو السعود بعد الكلام على نسب شيخ الزيدية المذكور قال
الصفحه ٣٠٤ : ونزل على الشيخ العون بن زغبة ففرح بمقدمه ، وأطلعه على ما
قد ظهر بنجران من المنكرات ، ووصلته قبائل همدان
الصفحه ٣١٦ : على الشيخ حسن بن قيس وأقام عنده إلى آخر سنة
٥٣٨ ، وفي ذي الحجة منها أرسل الإمام إلى كافة الشرفاء بني
الصفحه ٣٢٦ : نقيبا
وللأنصار كذلك وسمّاهما شيخي الاسلام ، فكان لا يدخل عليه غيرهما واستمر يوالي
المغار على جهات زبيد
الصفحه ٥٩ :
الفترات ، وقد جرى الأستاذ المعاصر الشيخ محمد الحضري في كتابه المحاضرات
الإسلامية على منهاج المتقدّمين
الصفحه ١١٥ : شفي شيخ القرامطة
المذكور ، سمي باسم ذلك الرجل ، وخفف بعدئذ فسمي قرمط ، وقيل إنما لقب بقرمط
لقرمطته أي