الصفحه ٨٠ : الشيخ أحمد الورتتاني ثاني رؤساء
الأوقاف سافر بحرم الوزير الخطير المنعم خير الدين التونسي من تونس إلى
الصفحه ٨٥ : وعلم قيمة هاتين المزيتين
طلب منه أن يزوره في بلده الإسكندرية حيث كان منقطعا عن أهله وماله ولا يقدر على
الصفحه ٨٩ :
نصّ الرّحلة
قبل السفر إلى فرانسا
كنت أبحث كثيرا
عما يلزم المسافر وما ينبغي له أن يحتاط منه في
الصفحه ٩٠ : بكثير من الناس
من أبناء البلاد فكيف بالغريب الذي تصعب عليه بباريز السباحة في تيار الطرقات
المفعمة بحشر
الصفحه ١٠٢ :
التونسيين شدته. وأصبح مغلوبا على أمره ، والله يحكم لا معقب لحكمه.
خليج مرسيليا
عجبا من كثير
الصفحه ١١٢ : في بستان مرسيليا كثيرا
من أنواع الطيور والوحوش ومن بينها جمل بنيت له جدران على شكل عربي وعليها كتابة
الصفحه ١٣٢ : ، ووصلنا على الساعة الثامنة مساء بعد أن بارحنا
مرسيليا على الساعة العاشرة صباحا. وفضلت غير السريع من
الصفحه ١٣٩ : ومنتفعا بها مثل حمامات قبرص ، ويوجد بها بعض الآثار
من القرون الخالية العامرة بمعارف الانتفاع من الدنيا في
الصفحه ١٥٢ : ليروا من سمات قدمها وملامح هرمها ويسمعوا من حديثها عمن شاهدته
ممن قبلهم. ومن عرف الأيام قص غريبها. وذلك
الصفحه ١٩٠ :
المارين من غاب الأسود وقفر السباع. وإذا كان العالم بستانا سياجه الدولة
فباريز بستان سياجه البوليس
الصفحه ٢٤٤ :
التي هي وجهة سفري ، وإن كانت أبعد مسافة عن فراين من أوبريفيل. أخذت عربة
من أتيل فوباير ذهابا
الصفحه ٢٤٧ :
٣. والصور
الدهنية كثيرة على الجدران أرشدنا الدليل إلى صورة من بينها ، بها رجل مستلق ومن
كل جهة
الصفحه ٢٥٦ :
ومنها إلى الأعلى بدرج من حجارة نحو ٨٠ ، فتراءت لي معظم بناءات القرية في
الشرق والجنوب. وغالب آجر
الصفحه ٢٨٧ : هم أهل الولع والمحافظة على هاته اللعبة ، يتمعشون منها ويرون
فيها شجاعة وشطارة كما حافظوا على المعروف
الصفحه ٣٢١ :
جميع السكان من
المسلمين واليهود :
الرجال
٧٥٥٨
النساء
٨٨٥٨